- القائد العام للمقاومة الجنوبية ينفي علاقة المجلس العام للمقاومة الجنوبية بالدعوة إلى تظاهرة الثلاثاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
![](media/imgs/news/24-05-2023-09-14-08.jpeg)
اتهمت منظمة حقوقية، الأربعاء، ميليشيا الحوثي باللجوء لتفجير المنازل لترهيب المعارضين.
وقالت منظمة سام، المعنية بحقوق الإنسان في الشرق الأوسط، إن الميليشيا المدعومة من إيران فجرت أكثر من 700 منزل لخصومها منذ بداية الانقلاب في اليمن عام 2015.
وذكرت في سلسلة تغريدات على تويتر أن آخر جريمة ارتكبتها الميليشيا، كانت الأحد الماضي، بعد أن فجرت منزل مواطن معارض لها في إحدى القرى التابعة لمنطقة مقنبة غربي تعز.
واستخدمت الميليشيا عبوة ناسفة أدت إلى هدم المنزل بشكل كامل، وهو ما اعتبرته المنظمة عقاباً جماعياً لجميع أفراد الأسرة، داعية إلى تحرك جنائي عاجل ضد مرتكبي هذه الجرائم وتقديمهم للقضاء الدولي نظير ما اقترفوه من جرائم الحرب.
واستنكرت منظمة سام الاستمرار في سياسة "الإفلات من العقاب"، التي دفعت الميليشيا إلى المواصلة في أعمالها الإجرامية.
وهذه ليست أول مرة تواجه فيها الميليشيا هذا النوع من الاتهامات، إذ قالت منظمة إرادة اليمنية الحقوقية، إن الحوثيين ارتكبوا جرائم مروعة وإبادة بحق قبائل حجور بمحافظة حجة اليمنية.
وقالت المنظمة في 14 مايو (أيار) الجاري إن مليشيا الحوثي ارتكبت جرائم بحق المدنيين، لافتة إلى أن المعاناة التي تعرض لها اليمنيون هناك شملت عمليات قتل وتدمير واختطاف وإخفاء قسري، وتهجير وتدمير للمنازل.
وعرضت المنظمة الحقوقية نماذج من الجرائم الإنسانية الموثقة، وجرائم التطهير العرقي التي ارتكبتها مليشيات الحوثي، بداية باستهدافها المباشر للمدنيين في القرى، واستخدام القوة المفرطة والأسلحة الثقيلة، ما أدى إلى مقتل أسر بكاملها من المدنيين.