- العميد جبر يلتقي مدراء المنتزهات والحدائق في العاصمة عدن
- تشييع نجل محافظ لحج اللواء أحمد التركي بموكب جنائزي مهيب
- وحدة حماية الأراضي وعقارات عدن تحقق نجاحات هائلة في ضبط الأوضاع بالعاصمة عدن
- وزير النقل يدعو الصين الى الشراكة الاستراتيجية والاستثمار في قطاعات النقل البحري
- محافظ سقطرى يكرم أوائل الطلاب على مستوى الجمهورية والمحافظة
- رئيس مجلس القضاء الأعلى يتفقد العمل في محكمة ونيابة لبعوس بيافع
- البحسني يضع إكليلا من الزهور على ضريح الجندي المجهول بالنصب التذكاري وساحة شهداء حضرموت
- طائرة مسيرة حوثية تقصف منزل مواطن شمال غربي حجر الضالع
- الحكومة توجّه بإجراء تقييم لمستوى أداء الوزارات والجهات الحكومية المعنية بالاقتصادية والخدمية
- سقوط طائرة مسيرة حوثية بجبل ثنهة بمديرية سرار يافع
أنا من المؤيدين لهذه النظرية ، التي هي موضع مناقشة المهتمين في الوسائل الإعلامية وقنوات التواصل الإجتماعي .
في الحقيقة منذ إنطلاق عاصفة الحزم في مارس 2015 ، صرحت عبر الوسائل الإعلامية أن المد الحوثي سوف ينتهي ، ومجرد خروجه من حاضنته الزيدية شمال الشمال ، فهي نهايته فلا المناطق الشافعية في الشمال ستقبل به ، ولا حاضنة له في الجنوب ، وإن أستطاع التواجد في المناطق الشافعية في الشمال فهو مؤقت بحكم القوة ، والجيش الذي حوله المقبور عفاش ليكون تحت أمر الحوثيين ، كذلك تعاون حزب الإصلاح الإرهابي مع الحوثي ، والتعاون السري بين علي محسن الأحمر والحوثيين لإسقاط المناطق المحررة : تبة نهم ، الجوف ، مأرب .
كذلك الجهد الإستخباري لدى التحالف ، الذي أدى إلى مقتل السفير الإيراني وقيادات من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني في مأرب ديسمبر 2021 .
وبالرجوع للوضع الإيراني ، وما تعانيه إيران من أوضاع إقتصادية سيئة ، ومظاهرات وإضطرابات مستمرة ، كذلك عدم التوصل حتى الآن لإعادة الإتفاق النووي مع إدارة بادين .
من هنا فقد وجدت إيران متنفسا في الإتفاق السعودي ، لمحاولة إعادة العلاقات مع الدول الأوروبية التي فقدت ثقتها في النظام الإيراني ، وعلى وشك تصنيف الحرس الثوري كمنظمة إرهابية .