- شبكات اختلاس وتهريب نفط حضرموت.. من يقف وراء استنزاف ثروات الجنوب؟
- شعفل: منحنا أكثر من 3 آلاف تصريح عبور للسيارات الخاصة المغادرة الى السعودية
- تقرير خاص : لحج محافـظة مكنـوبة في القـيادة والتنـمية والخـدمات الأساسية
- قوات الحزام الأمني تحتفي بالذكرى العاشرة لتأسيسها وتستعرض إنجازاتها خلال عشرة أعوام
- تقرير يرصد بوادر واشنطن ولندن لتسوية أزمة اليمن
- الداخلية اليمنية تعلن ضبط 206 جريمة تمس الاقتصاد القومي خلال العام المنصرم
- بدء العمل بإصدار البطاقة الذكية في مديرية لودر بأبين
- رئيس جامعة عدن يناقش مع عمادة كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية سير نشاطها
- لقاء باعوم وعسكر بوزير الدفاع: تعزيز تمكين أبناء حضرموت في المؤسسة العسكرية
- اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية
تحولت العلاقة بين لاعبي منتخب المغرب لكرة القدم وأمهاتم إلى قصة عالمية في مدرجات ملاعب نهائيات #كأس_العالم في قطر 2022.
فمهاجم منتخب #المغرب #سفيان_بوفال اختار فقط أمه، لتنزل معه إلى المستطيل الأخضر بعد أن تحول إلى مساحة لاحتفالات أسود الأطلس بعد التأهل التاريخي إلى نصف نهائي كأس العالم، لأول مرة في تاريخ كرة القدم المغربية.
ففي كل مباراة، لا تنتهي قصة لاعبي منتخب المغرب مع أمهاتهم وآبائهم، فمن وجد أمه بقربه في الملعب، ركض إليها بعد صافرة النهاية، كما فعل مرارا أشرف حكيمي، وبين من عانق والده بحرارة كما فعل يوسف النصيري، في مدرجات الملعب.
فمن الجوانب الإنسانية التي أثارت العالم، ارتباط نجوم أسود الأطلس بالأمهات أساسا، وهنا أحد أسرار التركيبة التدريبية لمدرب منتخب المغرب لكرة القدم وليد الركراكي، أي الشحن العاطفي. فإلى جانب اللعب للقميص، يشعر اللاعب أنه يلعب كطفل في حضرة والدته.
وفي الثقافة الشعبية المغربية، ترتبط الأم بصورة ذهنية جماعية أساسها الاحترام الكبير جدا، وتقبيل اليد في السلام، والأولوية في كل مناحي الحياة، لأن المرأة في الثقافة العامة المغربية محط تقدير وخصوصا الأم والجدة.