- وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري يفتح ملفات السلم والحرب "حوار"
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- عاجل : اللجنة الرئاسية وبتوجيهات من الرئيس الزبيدي تؤمّن كميات وقود لكهرباء عدن خلال شهر رمضان
- قيادة في قلب المعركة.. الانتقالي أمام اختبار التنفيذ
- مفاجآت جديدة في قضية مقتل اللواء العبيدي بمصر
- تقرير : عدن تستقبل رمضان بجيوب فارغة وأسواق راكدة ..
- أبين : مقتل واصابة خمسة اشخاص في اشتباكات قبلية بمدينة الوضيع
- الرئيس الزُبيدي يلتقي قيادة اتحاد نقابات عمال الجنوب لمناقشة مطالب العمال وسُبل معالجتها
- الحزام الأمني بعدن يطيح بتجار مخدرات ومقتل مشتبه به أثناء محاولته الفرار - تفاصيل
- مع قرب رمضان.. المهن في لحج طوق نجاة للشباب من شبح الفقر"

اشتهر توماس ويدرس بامتلاكه أطول أنف في العالم في أوائل القرن الـ18، وبعد مئات السنين، لم ينجح أحد في كسر رقمه القياسي.
ووفقًا لموقع "يونلاد" الأمريكي، قد يظن القارئ أن أنف توماس هي أنف اعتيادية فقط أكبر حجم قليلًا ممن نراهم في حياتنا العادية، لكن هذا الاعتقاد خاطئ.
وذكر الموقع، أنه لسوء الحظ، لم تكن الكاميرات موجودة لالتقاط صور لأنف ويدرس بكل مجدها، ولكن يُقال إنها كانت كبيرة جدًا لدرجة أنه عرضها في جميع أنحاء يوركشاير الإنجليزية ليراها الجميع.
ما هو حجم أنف ويدرس؟
عاش ويدرس في القرن الثامن عشر، وبلغ حجم أنفه 7.5 بوصة، أو 19 سم تقريبًا، على وجه الدقة.
حصل ويدرس أيضًا على رقم قياسي عالمي في موسوعة جينيس بعد وفاته عن أطول أنف، وأعيد إحياء ذكرى الأنف الهائل مؤخرًا في رسم كاريكاتوري لـRipley's Believe It Or Not.
وعلى الرغم من أنه لا يُعرف الكثير عن الحياة الشخصية لويدرس، إلا أنه يُزعم أنه عمل كممثل في عروض سيرك مختلفة قبل وفاته في أوائل الخمسينيات من عمره، وكان يعرض أنفه الغريب كمصدر دخل له.
وذكر الموقع، أنه حتى الآن وبعد مرور مئات الأعوام، لم يتغلب أحد على رقم ويدرس القياسي في موسوعة جينيس.
ومع انتشار صور ويدرس على الإنترنت مؤخرًا، عبر مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي عن دهشتهم من حجم أنفه الكبير.
وعلق أحدهم: "ما الذي يحدث هنا؟ هل هذا ورم؟ أم طفرة نمو جيني غير طبيعية؟ لدي كثير من الأسئلة؟".
وقال آخر: "لا أصدق ما أراه، هذا أغرب أنف رأيته في حياتي".