- توقيع مذكرة تفاهم بين كليه الاعلام وشبكة اريج
- وفاة الاديب والروائي صالح سعيد باعامر
- هيومن رايتس ووتش: هجوم الحوثيين على قرية "حنكة آل مسعود" قد يرقى إلى "جريمة حرب"
- أوكرانيا: روسيا أطلقت 133 طائرة مسيرة في هجوم خلال الليل
- المبعوث الأممي يعرب عن قلقه من التحركات الحوثي الأخيرة
- تقارير حقوقية : تصاعد غير مسبوق في تجنيد الأطفال بمناطق سيطرة الحوثيين
- بريطانيا : يجب وقف انتهاكات الحوثي ضد المنظمات الإغاثية
- شبوة.. القبض على متهم بجناية هارب من تعز في مدخل عتق
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- تعز: بعد 10 سنوات.. أمن جبل حبشي يضبط أحد قتلة "رضوان علي قائد" وسط مطالبات بالعدالة
![](media/imgs/news/05-11-2022-10-20-29.jpg)
الإعلامي المتألق عبدالله البطاطي هو أحد الشباب الإعلاميين الشرفاء من أبناء يافع !!.
من هو البطاطي منذ فترة طويلة يعمل ناشط إعلامي لم نشاهد منه أي أخطاء في الإعلام، رجل إعلامي بمعنى الكلمة بوجوده أنشأ مواقع جنوبية التي كانت المواقع الإخوانية تسيطر على نشر الأحداث بكل مناطق الجنوب، فالبطاطي رجل لم نراه يميل إلى مكون في الجنوب منذ أسس الموقع المتميز سمانيوز، والذي ذاع صيت موقع سمانيوز في عدن حضرموت والمهرة وسقطرى ولحج وأبين والضالع حتى القرى، ودول العالم فقد أنشأ صرح إعلامي جنوبي يأخذ منه بعض الصحف والمجلات والقنوات، حيث أن الشاب البطاطي المتألق تم سجنه من قوى الشر والاحتلال وسنه لم يتجاوز ١١ سنة مع الهامات الوطنية منهم الشهيد البطل دكتور زين والفقيد حسين عوض ومجموعة كبيرة آنذاك، حيث كان الإعلام الجنوبي ضعيف جدا وبصدقه ونشر الحقيقة كان اخ مع جميع الناشطين صغير وكبير يعمل بصمت حتى البعض لم يشاهد صورته وهدوء وحنكة واخلاق وأدب، يحب وطنه الجنوب ولايحب نشر الباطل كباقي الصحفيين.
البطاطي لايمتلك دولارات مثل بعض المحررين، إنما يمتلك حب الوطن فقط، فتحية واحترام وإجلال لهذا الشاب المتألق بالإعلام الذي زرع في جميع محافظات الجنوب المحبة والسلام والروح والإخاء، لم يكن يوما عنصريا أو مناطقيا أو قبليا تعامل مع الجميع كاخ وصديق لنشر الحقيقة، همه أن يصل إعلام الجنوب المحافل الدولية، فقد ادى مهامه بصدق وامانة واخلاص، فقد حجز له مقعد في صفوف الإعلاميين والابطال لجنوبنا، فلمثل هؤلاء نشد ايدينا ومواقعنا معهم ودعم جهودهم وعلى المجلس الانتقالي تكريهم وتشجيعهم ونتمنى لصحيفته النجاح والسداد.