لماذا تحارب الكفاءات في بلدي اوجه سؤالي  لكل دوائر القرار في الدولة  الدكتور / عياد الشاجري مالذي يحول بينه وبين حقوقه والتي اكدتها مذكرات  المسؤولين في وزارة العدل من الذي يقف حجر عثرة امام هذا البطل الصنديد الذي حينما ناده الوطن كان في مقدمة الصفوف مدافعا عن ثرا هذا الوطن كاحد ابطال المقاومة الجنوبية ومن قيادتها، وكان مجدا في ميدان العمل واستطاع ان يبرع في الدراسات العليا بحصوله على الماجستير بامنياز المرتفع  واوصت لجنة المناقشة العلمية بطباعة رسالة الماجستير الخاصة به  تخصص  قانون كتابا" علمي لاهميتها وهي في مجال القرارات الادارية والاوامر الرئاسية ، والتحق الرجال كاباحث علمي ببرنامج الدكتوراه حاليا مواصلا" دراسته ، الرجل مؤهل تأهيل علمي وعملي وصاحب قرار وخبرة وقريب من الجميع ومحل توافق الجميع فالنظر لملف ترشيحاته يجد انه منح تزكيات وترشيحات من كل القوى الفاعلة بالبلد شرعية وانتقالي ويحضى بحترام كبير من الجميع ومحل ثقة المقاومة الجنوبية التي منح عبر قيادتها ترشيحات عديدة للعمل وكيل لوزارة العدل لشؤون المالية والادارية ، من سنوات والرجال يتعرض لابشع صنوف التهميس ومصادرة حقوقة في وزارة العدل ومن قيادات مكتب رئاسة الجمهورية سابقا وتم تجميد قرارة وكيلا" للوزارة ، بلا  اسباب واضحة سوء عداء شخصي ومرض في نفسي في قلوب من تعمدو اخفاء قرار الشاجري ، الرجل اجمع عليه موظفين وزارة العدل عبر نقابتهم التي رفعت ترشيح لرئاسة الجمهورية تطالب بتعيين الرجل وكيلا" لوزارة العدل لشؤون المالية والادارية او اي موقع قيادي بالوزارة وهذا خير ذليل على مكانة الرجل ، منح ثقة القائد عيدروس الزبيدي الذي منحة ترشيح للرئاسة انذاك يزكية لموقع قيادي بالوزارة. وعشرات المذكرات من قيادات المقاومة وتكتلاتها ومن السلطة المحلية وقضاة اجلاء ، تم ايقاف قرار تكليفة وكيلا للوزارة بعد وفاة وزير العدل السابق رحمة الله   القاضي  جمال احمد عمر  ، ورغم رفع  مذكرات لرئاسة الجمهورية  تطالب باصدار قرار الشاجري اخرها مذكرة للمجلس الرئاسي من اسابيع ، لكن لازال التجاهل سيد الموقف ، هناك اصرار من قبل اشخاص في السلطة على ظلم الرجل ، بل واحلال محلة شخصية بلا  أي مؤهلات ولا خبرة ولا حتى خدمة ، حرم الشاجري من ابسط حقوقه وهي الدرجة القضائية ومنحة للمستجدين وغير مؤهلين قانونيا" ، رغم كمية الرسائل التي رفعت انذاك لمكتب رئاسة الجمهورية تتطالب بايقاف ذلك العبث لكن هناك من فضل ان يمر التلاعب بالدرجات القضائية من اجل تصفيات حسابات بينه وبين القائد عياد الشاجري ، مؤخرا تعشم كل رجال  المقاومة  وقيادتها ان يتم انصاف القائد الشاجري خاصة بعد تكليف المجلس الرئاسي وتعيين مديرا جديد لرئاسة الجمهورية ممثله بالرجل الحكيم والشخصية الوطنية المشهود لها بالنزاهه د/ يحيى غالب الشعيبي الذي يعول عليه انصاف هذا البطل والذي كل من في مكتب الرئاسة يعلمون مظلوميته ومن ظلمة في مكتب الرئاسة سابقا ، الرجل من اعوام معلق دون اي تسوية لوضعه ومنحه حقوقة القانونية وهي استحاق وظيفي ليس منه من احد ،  الشاجري لدية استحقاق وظيفية ولم يطلب من احد اي مناصب فقط يريد حقوقة فهل تستجيب مؤسسة الرئاسة بانصاف الرجال الحقيقة وفق مالديهم من مذكرات وملف متكامل يؤكد مظلومية وحقوق والقائد عياد الشاجري احد قيادات النصر المطلوبة للمليشيات الحوثية  لدوره الكبير بالحرب فهل سينصف الرجل هل تنصف هذه الاسرة التي قدمت الكثير للبلد واخرهم ولدهم الشهيد باسم الشاجري ، هذا الاسرة التي كان عميدها المرحوم اللواء محمدمحسن الشاجري مدير البحت الجنائي عدن الرجل الذي كان يضرب به المثل بالنزاهه والشرف والمهنية والحنكة بالعمل ، اوجه سؤال لمن تعمد تهمش الشاجري وظلمة وسلب حقوقة وعين بذلا عنه انصار حزبه ، ماذا قدمت انت للوطن ، جريمة ان يحارب الشرفاء والرجال الوطنية من قبل مدعي الوطنية في ظل صمت الجميع .
نوجه هذه الرسالة لقيادة المجلس الرئاسي وقيادات المجلس الانتقالي الجنوبي 
هل هكذا يتم رد الجميل للابطال والرجال المتعلمة الواعية المؤاهله التي لن تجدو اي ذريعة لاقصائه الا مرض في قلوب البعض ، الرجل حرم من كل حقوقه ويعيش براتب فتات والجهله يكرمو  مكانه في بلد ضاعت فية العدالة وتم نكران الابطال الحقيقين المؤاهلين الابطال ابطال انتصار 2015 كاحرب تمارس على كل مقاوم رغم ان الرجال كفائه وطنية وعلمية .
هل من عداله ياولاة الامر
نحن لا نطلب الا حقوق الرجل المصادرة من امراض النفوس ولا نريد اي فضل من احد.