- الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تسلم مهام استخراج تراخيص المؤتمرات والورش للسلطة المحلية بعدن
- وزارة الخدمة المدنية تُعلن موعد إجازة عيد الفطر المُبارك
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- العثور على وثائق دراسية مزورة في مدينة تعز
- الإمارات تستقبل الدفعة الـ14 من أطفال غزة الجرحى ومرضى السرطان
- سياسيون يطلقون وسم #مكرمه_الامارات_لميون على منصة (أكس)
- مركزي عدن يحذر من التعامل او القبول بأي عملة مزورة قد تصدر من صنعاء
- صندوق الطرقات يزيل أضرار السيول ويفتح الطرق العام في أبين
- بتوجيهات الرئيس الزبيدي ..انتقالي لحج يدشن توزيع السلال الغذائية للأسر الاشد فقراً في المحافظة
- تنفيذية انتقالي لحج تعقد اجتماعها الدوري الثاني لشهر مارس
لا يزال عدد من الدول الأوربية، تحت وقع الحرارة الشديدة والحرائق المستمرة، التي أرهقت البشر والحجر، إذ لا تزال اليونان تكافح ثلاثة حرائق غابات رئيسة في مناطق مختلفة، أدت إلى إجلاء مئات الأشخاص، كما وصلت درجات الحرارة القصوى في جنوبي إسبانيا إلى 45 درجة مئوية. كما دمرت حرائق الغابات بجنوب غربي فرنسا، التي اندلعت قبل أكثر من أسبوع، أكثر من 20 ألفاً و600 هكتار من الأراضي. وفي جزيرة ليسبوس اليونانية، تمّ إجلاء نحو مئتيْ شخص أمس في قرية فريسا، حيث كان الحريق على مسافة حوالى 500 متر من المباني السكنية، بحسب ما قال نائب رئيس منطقة غرب ليسبوس أندريا أكسيس.
وبعيد الظهر، تمّ إخلاء قرية ستافروس من سكانها. واستمر الحريق الذي اندلع أول من أمس، وأدى إلى إجلاء مئات السيّاح وسكان منتجع فاتيرا الساحلي، بحسب عناصر الإطفاء. وفي الصباح، عمل عشرات عناصر الإطفاء على مواجهة النيران، مزودين بأربع قاذفات مائية ومروحيتين.
حر شديد
وفي إسبانيا، سجلت درجات الحرارة قصوى جنوبي المملكة، حيث وصلت إلى 45 درجة مئوية، في الوقت الذي لا تزال فيه البلاد تواجه موجة حر شديدة منذ التاسع من يوليو الجاري.
وأوضحت وكالة الأرصاد الجوية، أنه بسبب هذه الموجة الحارة، إلى جانب انخفاض هطول الأمطار في شبه الجزيرة الأيبيرية منذ بداية العام، هناك خطر «شديد» لاندلاع حرائق في جميع أنحاء البلاد، بينما لا يزال حريق اندلع في جزيرة تنريفي الإسبانية هذا الأسبوع، مستعراً. ودمرت حرائق الغابات في لانديراس، ولا تيست دي بوش بجنوب غربي فرنسا، التي اندلعت قبل أكثر من أسبوع، أكثر من 20 ألفاً و600 هكتار من الأراضي. واضطر آلاف الأشخاص، إلى مغادرة منازلهم كإجراء احترازي.