- الحوثي يشن هجوماً على السعودية ومحمد بن سلمان ويصف المملكة بـ"مكب للفواحش والرذيلة"
- إغلاق 26 محل صرافة في العاصمة عدن
- العثور على صيادين مفقودين قبالة سقطرى
- الحـــوثيون ينقلون معتقلين إلى سجون سرية في صنعاء
- الإرياني: القطاع الخاص في إب تعرض لعمليات سلب ونهب وابتزاز
- 12 شاحنة تحمل مساعدات إماراتية جديدة تعبر إلى غزة
- تزايد ساعات انقطاع الكهرباء في أبين ومصدر يوضح السبب
- قيادي مؤتمري يكشف عن إهانة السفير الإيراني لأبو علي الحاكم في صنعاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي: قوى محلية ودولية تحاول عرقلة جهود المجلس الانتقالي في إعادة بناء المؤسسات وتعزيز الامن
كتب : الشيخ لحمر علي لسود العولقي
هم الحاقدين ممن فقدوا مصالحهم غير المشروعة بعد سقوط شرعية الأخوان وسلطة الأخوان في شبوة من هوامير الفساد الذين كانوا ولا زالوا ينهبون ثروات المحافظة هم اليوم من يتأمرون على المحافظة ويريدون اشعالها بحرب وفتنة داخلية علهم يحافظون بذلك على استمرار مصالحهم.
وهم الاغبياء والواهمين فقط الذين يتبعون هؤلاء وينفذون تعليماتهم الصادرة من عواصم الخارج ويعتقدون أن محافظ شبوه الشيخ عوض الوزير سيقبل بتنفيذ ماهو مخطط لشبوة او انه سيمر عليه مخطط هوامير النهب والإرهاب عبر ادواتهم في تفجير الوضع عسكريا وإدخال شبوة في إتون حرب أهلية تشعلها ادواتهم تحت مسميات كرتونية حزبية أو عسكرية أو أمنية ومن أجل استمرار سيطرتهم على منابع النفط ومنصات التصدير.
ولكن عقلية وحنكة المحافظ ومعه كل الرجال المخلصين في المحافظة واعية لكل ما يحاك لشبوة ولا ولن يسمحون به، ونقول لهؤلاء ان المحافظ الشيخ عوض بن الوزير لديه من الأوراق التي تجعل كل الموامرات والمكايدات تتحطم ولديه من الحنكة والصبر الذي لا يستنفد في مواجهة كل التحديات التي يحاول بعض دول إقليمية ان تجعل من شبوة محافظة صراع حتي يتم اتخاذ قرارات استثنائية بشانها في محاولة لتقسيم الجنوب وفقا لرؤية بعض الذي لايقراء التاريخ جيدا ..
وعلى ذلك فأننا ندعوا أبناء شبوة المنطوين ضمن المليشيات اليمنية في شبوة الى رفض الأوامر التي تصدر لهم من قادتهم في أي عدوان على المؤسسات الامنية والعسكرية وغيرها والتي سبق وقد قتلوا عبر العبوات الناسفة وعبر العمليات الارهابية وغيرها من وسائل الموت .
ونذكر الجميع إن مايسمى بالقوات الخاصة هي مليشيات حزبية خاصة بتنظيم الاخوان وقادتها من الأمن القومي ومن العرب الأفغان الذين تم لباسهم بالزي العسكري وهي متمردة على مدير أمن المحافظة لانها لا لها علاقة بالأمن فقط انتحلت الاسم، وان معظم قادتها معروفين ومرصودين من جهات مكافحة الارهاب المحلية والاقليمية والدولية.