- تعرف على أسم وصورة الشاب الذي قتل بالمنصورة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- مسؤول أمريكي : تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية رسالة مبكرة اتخذها ترامب ضد إيران
- الخبجي: التحديات لن تُثنينا عن تحقيق أهدافنا.. والتاريخ لا يُخلّد إلا أصحاب العزيمة
- تعز تنتفض للمعلم والإصلاح يقترح صندوق لفرض جبايات جديدة
- بالوثائق .. تضامن إخواني مع مزاعم متهم بتزوير شهادة دكتوراة للسطو على منصب اكاديمي بتعز
- وزير الخارجية: التوصل لحل سياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في اليمن
- وفد من هيئة التشاور والمصالحة يلتقي مسؤولين في الخارجية الايطالية
- الحملة الأمنية بلحج تمتد إلى العند لتعزيز الاستقرار وضبط الخارجين عن القانون
- معلمون وضباط.. «ازدواجية الإخوان» تشل تعليم اليمن
أعلن الطبيب الروسي أنطون رافدين، أخصائي طب الأطفال، أنه من المحتمل أن يصبح الأطفال الناقل الرئيسي لجدري القردة.
ويشير الطبيب في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى أن منظومة المناعة لدى الطفال تختلف عن تلك التي لدى البالغين. لذلك يمكن للأطفال أن يتحملوا الإصابة بالأمراض الفيروسية أسهل من البالغين. أي أن الأطفال سيبدون بصحة جيدة، ولكنهم بنفس الوقت يلعبون دور ناقلي العدوى. ووفقا له، يمكن لطفل مصاب بعدوى "كوفيد-19" من دون أن تظهر عنده أعراض المرض، أن يصيب 30 شخصا. وليس مستبعدا حصول نفس الشيء في حالة جدري القردة.
ويقول، "أي شخص مصاب بجدري القردة، يمكن أن يكون سببا في انتشار واسع للمرض. والأطفال في هذه الحالة هم الأخطر. لأنهم كقاعدة يحملون الأمراض الفيروسية بسهولة، لذلك تفرض عليهم أخف الإجراءات التقييدية. فعندما كان الشخص البالغ يصاب بمرض "كوفيد-19" كان يعزل، في حين عند إصابة الطفل، كان يعتقد أنه أمر عابر وليس عدوى الفيروس التاجي المستجد. ولكن في الواقع كان هذا الطفل بمثابة "قنبلة موقوتة"، حيث كان بإمكانه نقل العدوى إلى 10- 30 شخصا. فإذا بدأ جدري القردة بالانتشار، فسوف يتكرر هذا السيناريو أيضا".
ويضيف، "يجب أن نعلم، أن أي عدوى فيروسية، يجب أن تكون مصحوبة بإجراءات تقييدية. فإذا أصيب الطفل، بغض النظر عن مستوى حبنا له، يجب عدم مشاركته في الكوب الذي يشرب منه واستخدام نفس المنشفة التي يستخدمها، أو تناول ما تركه من الطعام. هذه الإجراءات الوقائية الأولية مفيدة وغير ضارة".