- حملة مناصرة واسعة بمنصات التواصل الاجتماعي دعما وتأييد لدور وحدة حماية الأراضي بعدن
- انتقالي شبوة يرفض قرار وزير الداخلية بتعيين قائدا للقوات الخاصة «بيان»
- توضيح هام صادر من وحدة حماية الأراضي
- البحسني يكشف هوية القائد الحقيقي لمعركة تحرير ساحل حضرموت
- أحدهما طفل.. عبوة ناسفة جرفتها السيول في مديرية بيحان بشبوة تصيب مدنيين
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- يتبعون احد الاولوية العسكرية..صحفي في تعز يشكو تهجم مسلحين على منزله وترويع أسرته
- الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تنعي الإعلامي الجنوبي المخضرم احمد عبدالله فدعق
- تحليق مكثف لطيران حوثي مسير في سماء الازارق بالضالع
- مليشيا الحوثي تكشف طبيعة الحوار حول خارطة الطريق السعودية للحل
أعلن الطبيب الروسي أنطون رافدين، أخصائي طب الأطفال، أنه من المحتمل أن يصبح الأطفال الناقل الرئيسي لجدري القردة.
ويشير الطبيب في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى أن منظومة المناعة لدى الطفال تختلف عن تلك التي لدى البالغين. لذلك يمكن للأطفال أن يتحملوا الإصابة بالأمراض الفيروسية أسهل من البالغين. أي أن الأطفال سيبدون بصحة جيدة، ولكنهم بنفس الوقت يلعبون دور ناقلي العدوى. ووفقا له، يمكن لطفل مصاب بعدوى "كوفيد-19" من دون أن تظهر عنده أعراض المرض، أن يصيب 30 شخصا. وليس مستبعدا حصول نفس الشيء في حالة جدري القردة.
ويقول، "أي شخص مصاب بجدري القردة، يمكن أن يكون سببا في انتشار واسع للمرض. والأطفال في هذه الحالة هم الأخطر. لأنهم كقاعدة يحملون الأمراض الفيروسية بسهولة، لذلك تفرض عليهم أخف الإجراءات التقييدية. فعندما كان الشخص البالغ يصاب بمرض "كوفيد-19" كان يعزل، في حين عند إصابة الطفل، كان يعتقد أنه أمر عابر وليس عدوى الفيروس التاجي المستجد. ولكن في الواقع كان هذا الطفل بمثابة "قنبلة موقوتة"، حيث كان بإمكانه نقل العدوى إلى 10- 30 شخصا. فإذا بدأ جدري القردة بالانتشار، فسوف يتكرر هذا السيناريو أيضا".
ويضيف، "يجب أن نعلم، أن أي عدوى فيروسية، يجب أن تكون مصحوبة بإجراءات تقييدية. فإذا أصيب الطفل، بغض النظر عن مستوى حبنا له، يجب عدم مشاركته في الكوب الذي يشرب منه واستخدام نفس المنشفة التي يستخدمها، أو تناول ما تركه من الطعام. هذه الإجراءات الوقائية الأولية مفيدة وغير ضارة".