آخر تحديث :السبت 22 فبراير 2025 - الساعة:12:54:29
القائد كمال الحالمي وأعداء النجاح
(الأمناء نت /مقبل سعيد شعفل)

منذ تم اختيار القائد الناجح كمال الحالمي لقيادة كتيبة التدخل لضبط  وحل النزاعات في الأراضي بالعاصمة عدن من قبل المحافظ حامد لملس 

استطاع القائد الشاب كمال الحالمي  أن يفرض قوة وسلطة الدوله الذي طال غيابها في خظم الفوضى العارمة وماااحدثه العابثين من خلال النهب الجائر والبسط العشوائي  على أراضي الدولة
 بأساليب مدمره  حتى أصبحت العشوائيه والعبث بأراضي ومخططات الدوله هي القاعده في بيئه  تناسل فيها العابثين وتكاثرو وتقاتلو كما تتقاتل الدود في أحشاء جيفه  يتأذى منها كل انسان عاقل وحريص على  وطنه

 بأن يكون خال من العشوائيات المدمره والعبث بالممتلكات العامه والخاصه. والذي ازدهرت بشكل مقرف ومحزن خلال السنوات المنصرمة بعد أن استقل ضعاف النفوس ماتمر به البلاد من فوضى بسبب الحرب ونتائجها الكارثيه 
. ومثلمااشرنا لم يكن اختيار القائد كمال الحالمي اعتباطيا بقدر ماكان اختيار مدروس كون الرجل اثبت خلال فتره وجيزه نجاحات مشهوده ومحسوسه استشعرها  الناس وتحديدا في قيادته لقطاع المنصوره

 حتى صار محل ثقه وإجماع رسمياو شعبيا أو أمام قيادته وقيادة التحالف  
ومن هنا نقول لهذا القائد الناجح  لاتلتفت عزيزي لكل ما يمكن أن يقال فالذباب الالكتروني أصبحت كثافته مؤذيه أكثر مما تحدثه الذباب والبعوض في حياة الناس
  وأعداء النجاح ضاهره قديمه جديده رافقت حياة البشريه منذ الأزل 
 اكتب انطباعاتي الايجابيه  لأن القائد الشاب كمال الحالمي  عكس في سلوكه القيادي شي من الحزم والصرامه في تنفيذ واجبه وتطبيق النظام والقانون على الكل منع وملاحقة من يقوم في البناء دون أن يكون لديه الوثائق المكتمله والتراخيص من الجهات المختصه 

وحقيقه خلال الفتره الوجيزه شهدنا وسمعنا كثير من الارتياح والإعجاب للهيبه التي  استشعرها الناس  بعد أن كاد الاغلبيه يفقد الأمل في شي اسمه احترام الانظمه والقوانيبن ويتجه الكل لإنجاز معاملته الرسميه عبر سلطة الدوله
 وفق الانظمه والقوانيبن وحصدت الدوله إيرادات هائله

 كانت  في حكم المستحيل أن يصل منها ولو سنت واحد 
وطبيعي جدا أن المتضررين من تطبيق الانظمه والقوانيبن أكثر مما يتخيله المرء بعد أن أصبحت اللصوصيه شطاره  والنهب والعبث يمثل سلطة الأمر الواقع واول من خاض في بحر الفساد بعض القاده من أصحاب المهن الحرفيه
 الذين شجو رؤؤسنا بالشعارات والخطب العصماء والنظال في الماضي  وحينما سنحت لهم فرصة الوصول لمواقع السلطه تفوقو على رموز اللصوصيه والقوى المتنفذه في سلطة الهالك عفاش  أضعافا مضاعفه

 والاكثر من المناضلين الشرفاء لازالو متمسكين بالنزاهه ويحاولون بقدر المستطاع اصلاح ماخربته سبع سنين عجاف التهم فيها الاخضر واليابس
 .
وأكثر ماشد انتباهي الحمله الشعواء والمجحفه  في حق القائد كمال الحالمي حينما تم اتهامه بتشييد أحد المباني في اشاره تهدف تشويه سمعة الرجل والنيل منه وهي وللامانه فريه كبرى
 وعاريه عن الصحه تماما كون تلك البنايه التي تم تصويرها وتداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي تعود لشخص مستثمر ومعروف اسمه كمال صالح احمد صالح وينتمي قبليا لمديرية حالمين وإداريا لمديرية حبيل جبر منطقة دله ونعرفه حق المعرفه 
 
لذلك نقول للقائد كمال الحالمي مادام سلاحك الثقه بالنفس فلا تغضب ولاتحزن
 فضريبة النجاح كبيره 
امض في طريقك وقود القافله ودع الكلاب تنبح 
.




شارك برأيك
صحيفة الأمناء PDF
تطبيقنا على الموبايل