- مع قرب رمضان.. المهن في لحج طوق نجاة للشباب من شبح الفقر"
- أيتام وأطفال مرضى بالسرطان يفتتحون محل "تايفون" للملابس بعدن في خطوة إنسانية تلامس القلوب
- مناقشة تفعيل الربط الشبكي بين الجمارك اليمنية والعمانية
- النائب العام يلتقي وفد المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في اليمن
- اليمن على أبواب رمضان.. انهيار معيشي ووضع مأساوي
- كوريا تقدّم منحة لدعم الخدمات الصحية والتغذية باليمن
- مسام : تمكنا من انتزاع 860 لغمًا وذخيرة خلال أسبوع
- منذ بدء العام.. الهجرة الدولية تعلن نزوح أكثر من ألفي شخص
- مركز التنبؤات يتوقع هطول أمطار خفيفة متفرقة على أجزاء من السواحل الغربية
- توقّف مركز الغسيل الكلوي عن العمل في إب يُفاقم معاناة المرضى

صعدت الى المنصة في الاحتفال بالبوم العالمي للمرأه حنان غيثان مديرة معهد المعاقين هذه المرأه التي سقطت اثنا صعودها المنصة للحديث ، قامت وبكل ثقة لم تمنعها الاعاقة فهي خريج اعلام بامتياز وتدرس حاليا الماجستير متزوجه وام لطفلين قالت الاسرة العظيمة تصنع الفتاة العضيمة ونجاحي وقوتي صنعته اسرتي، لقد خاضت بعكازها معتركات هي الاهم في الحياة مستوى تعليمي ممتاز ومستوى عملي رائع ثم اجتماعي ، فعلا انها الاسرة فكم من احلام وطموح لفتايات نسفت على ايدي اسر تجهل التنشئة الصحيحة .
ولا زال يحز في نفسي وجع صديقتي التي كانت من اوائل المدرسة ومنعها ابوها من مواصلة التعليم وكانت تجلس في شباك البيت تبكي عند كل ذهاب واياب للطالبات ولم تنسى حتى البوم ومازالت تبكي رغم ان بنتها قد دخلت الجامعة
فماذا لو كانت كل اسرة هي اسرة الغيث في دعم ومساندة فتياتها حتي يحققن النجاح.. وكما قيل بهن تنهض المجتمعات