- إيلون ماسك يعلن بدء خدمة ‘‘ستارلينك’’ في اليمن
- تقرير يكشف إحباط محاولات تهريب كميات كبيرة من الممنوعات إلى السعودية في منفذ الوديعة
- مصرع ثلاثة قيادات حــوثية بارزة
- تسجيل أول حالة وفاة بالكوليرا في شبوة
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الأربعاء
- أسعار الذهب اليوم الأربعاء 18-9-2024 في اليمن
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأربعاء في الجنوب واليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- اول تعليق حو/ثي على تفجير إسرائيل أجهزة اتصالات تتبع منتسبي حزب الله في لبنان
- تعز.. مدير أمن المسراخ يتحدى النائب العام ويرفض تسليم نفسه في جريمة قتل
ناقش جمال حيدرة معد ومقدم البرنامج سرطان الأوطان على قناة الغد المشرق الدور المحوري لإخوان اليمن في اطار التنظيم الدولي للإخوان المسلمين.
واستضاف البرنامج الباحث المصري أحمد سلطان، والصحفي والكاتب الاردني سليم النجار والعقيد محسن ناجي.
وقال أحمد سلطان الباحث المصري في شؤون الحركات الاسلامية إن اليمن نالت منذ البداية اهتمام حسن البنا وكانت نقطة محورية لتنظيم الإخوان المسلمين،
وعن الدور المحوري الحالي لإخوان اليمن في اطار التنظيم الدولي للجماعة يقول سلطان انه بدأ عقب ثورة يونيو في مصر في العام 2013م حيث بدأت جماعة الإخوان تعتمد على الأقطار من خارج مصر، وفي مقدمة ذلك قطر اليمن.
ويكشف سلطان عن دور مالي لإخوان اليمن، حيث يقوم بعض قياداتهم في تركيا بتهريب الأموال لإخوان مصر، منهم شيخان الدبعي واليدومي، وحميد الأحمر، وتتم تلك العملية عبر القيادي الإخواني المصري مصطفى طلبة الذي يتحرك بين عدد من دول العالم، ويدير أموال التنظيم.
ويضيف سلطان أن إخوان اليمن يتخذون من الشرعية مظلة لممارسة انشطة سياسية في الخليج وقد وفروا غطاء أمنيا و استخباراتيا للتنظيم الدولي للإخوان.
من جانبه أكد الصحفي والكاتب السياسي الاردني سليم النجار الدور المحوري لإخوان اليمن في اطار التنظيم الدولي للإخوان، وقال النجار إن إخوان اليمن قد استطاعوا انعاش رئة التنظيم الدولي ماليا وسياسيا وإعلاميا، واشار النجار إلى جملة من المخاطر والتداعيات
الناجمة عن بقاء إخوان اليمن على هرم سلطة الشرعية.
بدوره كشف العقيد محسن ناجي عن وجود استثمارات كبيرة لقيادة إخوانية مصرية في اليمن منهم محمود عزت الذي يمتلك مزارع في الحديدة، وكذلك وجدي غنيم.
كما كشف ناجي عن معلومات حصرية تتعلق بعلي محسن الأحمر وكيف أنه جند جماعة ارهابية في الحرب في افغانستان ومن ثم في الجنوب، وذلك من خلال مدير مكتبه الحيلة.
ويفيد ناجي ان علي محسن الأحمر كان يعتمد على الحيلة في استقبال المجاهدين، وترتيب اوضاعهم، وقطع جوازات سفر لهم باسماء وهمية لتسهيل عملية تنقلهم بين عدد من الدول العربية.