- صراع نفطي وحرب إعلامية تُلهب حضرموت: اعتقال الصحافي الديني يكشف عمق التوتر
- النيابة العامة في مأرب ترفض نتائج تحقيق لجنة الإخوان والعرادة بشأن قضية ملابسات مقتل السجين راشد الحطام
- الرئيس الزُبيدي يرأس اجتماعًا لمناقشة أوضاع الكهرباء في العاصمة عدن خلال شهر رمضان
- إتلاف 13 طنًا من العصائر والحليب المجفف المخالفة للمواصفات بشبوة
- إصابات في حادث مروع بخط الجسر بعدن
- القوات الحكومية تتصدى لعمليات عدائية حوثية في جبهات مأرب والجوف وتعز
- محافظ حضرموت يؤكد المُضي بعجلة التنمية ويُشيد بمستوى إنجاز المرحلة الثانية لمشروع خور المكلا
- وكيل نيابة الصناعة تتفقد شحنة ٥ ألف طن دقيق المحرزة في ميناء عدن
- حملة اعتقالات جديدة لمليشيا الحوثي تستهدف المنتقدين للفساد على مواقع التواصل
- المحافظ بن الوزير يؤكد استمرار دعم السلطة المحلية لجامعة شبوة

أدرج وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، ميلشيات الحوثي الإرهابية، وعدد من الجماعات الإرهابية منها داعش وتنظيم القاعدة، ككيانات تشكل قلقاُ خاصا لمشاركتها أو لمسامحتها في مع "انتهاكات مستمرة وجسيمة للحرية الدينية".
وبالإضافة إلى الجماعات صنفت ايضاً دولاً منها ميانمار (بورما)، والصين وإريتريا وإيران وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى باكستان وروسيا والسعودية وطاجيكستان وتركمانستان.
وصنفت الخارجية الأميركية حركة الشباب وبوكو حرام وهيئة تحرير الشام والحوثيين وداعش، وداعش في الصحراء الكبرى، وداعش في غرب أفريقيا، وجماعة نصر الإسلام والمسلمين وطالبان، ككيانات تشكل قلقا خاصا.
وذكر الوزير بلينكن في بيان أنه "كل عام يتحمل وزير الخارجية مسؤولية تحديد الحكومات والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تستحق التصنيف بموجب قانون الحرية الدينية الدولي بسبب انتهاكاتها للحرية الدينية".
وأوضح أن "التحديات التي تواجه الحرية الدينية في العالم اليوم هي تحديات هيكلية ومنهجية وراسخة بعمق وموجودة في كل بلد. وأنها تتطلب التزاما عالميا مستداما من جميع الذين لا يرغبون في قبول الكراهية والتعصب والاضطهاد. كما أنها تتطلب اهتماما عاجلا من قبل المجتمع الدولي".
وشدد بلينكن على أن الولايات المتحدة "ستواصل الضغط على جميع الحكومات لمعالجة أوجه القصور في قوانينها وممارساتها، ولتعزيز محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات. وستبقى ملتزمة بالعمل مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني وأعضاء المجتمعات الدينية لتعزيز الحرية الدينية في جميع أنحاء العالم ومعالجة معاناة الأفراد والمجتمعات التي تواجه سوء المعاملة والمضايقة والتمييز على أساس ما يؤمنون أو لا يؤمنون به".