- قوات الحزام الأمني في عدن تطيح بشبكة ترويج مخدرات وتصادر كميات من الحشيش والشبو
- مياه المجاري تطفح في غرفة الغسيل الكلوي بمستشفى الجمهورية بعدن
- قائد المنطقة العسكرية يناقش مع الكثيري تطورات الأوضاع السياسية والعسكرية بحضرموت
- الكثيري يبحث مع محافظ حضرموت سُبل توحيد الجهود لخدمة أبناء المحافظة
- المحافظ بن الوزير يدشّن جهاز غسيل كلى حديث بهيئة مستشفى شبوة
- الأمم المتحدة : معدلات الجوع تشهد ارتفاعًا متواصلًا في اليمن
- انتقالي دار سعد يناقش آلية تطوير أداء المراكز المحلية للمجلس بالمديرية
- من هم قادة الحوثيين السبعة الذين شملتهم العقوبات الأميركية؟
- اشتباكات مسلحة تؤدي إلى مقتل ثلاثة أشخاص في الجوف
- استمرار احتجاجات المكلا ضد تردي الخدمات وارتفاع الأزمات الاقتصادية

قامت المنظمة الدولية للهجرة بتوسيع نطاق مساعداتها الإنسانية في الساحل الغربي باليمن حيث أن احتياجات مجتمعات النازحين هناك تتزايد وسط استمرار أعمال العنف.
وحثت المنظمة المانحين وشركاء الإغاثة تقديم المزيد من الدعم.
وتركز استجابة المنظمة الدولية للهجرة بشكل أساسي على محافظتي تعز والحديدة، حيث تستمر مناطق الإشتباكات النشطة في زعزعة الاستقرار وإجبار الأسر على الفرار.
قالت عزيزة، وهي أم نازحة في منطقة الخوخة: "لقد نزحنا هنا قبل أربع سنوات، وما زلنا نشعر بعدم الأمان من الرصاص المتطاير فوق رؤوسنا. تعيش في مسكني الصغير هذا سبع أسر، ولا يمكننا تحمل تكاليف الرعاية الطبية أو المدارس. نحن بحاجة إلى السلام وإلى العودة إلى ديارنا".
تقيم أكثر من 17,000 أسرة نازحة حالياً في أكثر من 140 موقع نزوح في المنطقة، في حين يتسبب القتال المستمر في موجات نزوح جديدة. وفي الآونة الأخيرة، أدت الاشتباكات التي اندلعت في شرق مديرية التحيتا إلى نزوح أكثر من 200 أسرة باتجاه الغرب إلى مناطق أكثر أماناً.
وقالت كريستا روتنشتاينر، رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "مع استمرار تزايد احتياجات المجتمعات النازحة في الساحل الغربي، تقوم المنظمة الدولية للهجرة برفع مستوى استجابتها لآلاف الأشخاص الذين يحتاجون إلى خدمات عاجلة، لا سيما في مجال خدمات الرعاية الصحية، والمياه والصرف الصحي، والمأوى."
"وأضافت: "نحث الجهات المانحة والشركاء الآخرين على تخصيص المزيد من الدعم لتخفيف مستويات الاحتياج التي تواجه الكثير من الناس في الساحل الغربي".