- السقطري ولملس يتفقدان سير العمل في مشروع تأهيل ميناء الاصطياد السمكي بعدن
- منظمات دولية تحذّر من العبء الإنساني للضربات الإسرائيلية في اليمن
- محور الضالع يدشن المرحلة التدريبية الأولى من العام التدريبي 2025م
- مدير "الصحة العالمية" يعاني من طنين الأذن منذ الغارة الإسرائيلية على مطار صنعاء
- الحوثيون يزعمون إسقاط مسيرة أميركية في مأرب
- بعرض عسكري مهيب.. قوات دفاع شبوة تدشن العام التدريبي للعام 2025م
- وصول 336 مهاجر غير شرعي إلى ساحل شبوة
- محافظ حضرموت يوجه المكاتب الخدمية بتعزيز التعاون
- وقفة احتجاجية في عدن لمطالبة الحكومة بصرف الرواتب
- عرض عسكري للشرطة العسكرية الجنوبية في عدن
ساهمت الأوضاع الاقتصادية المتردية التي يعيشها لبنان، في التأثير على مناحي مختلفة من الحياة اليومية، بما في ذلك التأخر في الزواج.
وانتشر في الفترة الأخيرة وسم "تزوجني بدون مهر" عبر مواقع التواصل أطلقته مجموعة من الشابات في لبنان ليكون صرخة تعبر عن مشكلة يعاني منها المجتمع اللبناني وباقي دول العالم العربي.
ولاقت هذه الحملة ردود أفعال متباينة، يقول حساب باسم محمود في تغريدة مؤيدة للحملة: "لو المجتمع ينظر للموضوع بشكل سويّ والزوج يقدر هاد الشي من الزوجة وما يعايرها إنه أهلها استرخصوها، والطرفين يكون عندهم خطة لمواجهة تكاليف الحياة بعد الزواج بالشراكة".
فيما تساءل محمد ثروت عبر حسابه على تويتر قائلا: "هي المشكلة في المهر وتكاليف الزواج؟ ولا المشكلة في الراجل اللي يقدر يفتح بيت ويصرف على زوجته وأولاده ويكون قد المسؤولية؟!"
وتجاوب بعض رواد التواصل مع الحملة وأبدوا استعدادهم للسفر إلى لبنان والزواج من فتياته.
وقد هاجر الكثير من الشبان اللبنانيين إلى الخارج لتحمل التكاليف والعودة إلى البلاد للزواج، إلا أن العديد منهم لا زالوا يعانون من قسوة الغربة والظروف المعيشية الصعبة.