- استشهاد طفل وإصابة ثلاثة آخرين بقصف حوثي على منطقة شمير غرب تعز
- هيئة المواصفات والمقاييس تشارك في البرنامج التدريبي لاستخدام التقنيات النووية بتونس
- صحة البيئة في المنصوره تتلف 5طن من الطماطم المعلبة فاسدة ومواد غذائية متنوعة
- أسعار الأسماك اليوم الإثنين فى عدن 23 ديسمبر
- الإرياني يحمل المجتمع الدولي مسؤولية محاسبة الحــوثيين على جرائمهم ضد الإنسانية
- تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان خلال 2024
- وصول أكثر من 18 ألف طن من لقاحات تطعيم الأطفال إلى عدن
- نتنياهو يتوعد الحــوثيين
- مقتل ثلاثة عناصر حوثية أثناء زراعتهم حقل ألغام في مارب
- الاتجار بنساء اليمن... أحلام تتحول إلى كوابيس
"جنود الجيش اللبناني جوعى"
نبدأ مع صحيفة التليغراف التي نشرت تقريرا لمراسلها في الشرق الأوسط كامبل ماكديارميد بعنوان "يمكن للجيش اللبناني أن يمنع الانهيار الكامل للبلاد - إذا استطاع الاستمرار في إطعام جنوده".
ويقول التقرير إنه "وسط انهيار اقتصادي مدمر" في لبنان، "لم يعد الجيش اللبناني قادرا على إطعام جنوده اللحوم"
وأشار ماكديارميد إلى مؤتمر دولي انعقد هذا الأسبوع "سعى إلى الحصول على تبرعات من المواد الغذائية للجيش اللبناني، إلى جانب الإمدادات الطبية وقطع غيار المعدات الطبية والوقود".
وأضاف أنه "وسط التضخم المفرط وانقطاع الكهرباء ونقص الوقود والغذاء في لبنان، لم يكن السياسيون اللبنانيون مستعدين لتنفيذ الإصلاحات، تاركين الجيش اللبناني كواحد من المؤسسات القليلة في البلد المحاصر التي تتمتع بدعم واسع نسبيا".
وقال التقرير إن تحذير قائد الجيش جوزيف عون الأخير من أن الجنود "يعانون وجوعى" مثل بقية السكان أثار مخاوف من أن الانهيار قد ينذر بالانزلاق إلى الهاوية.
وذكر الكاتب في هذا السياق بأن انقسام الجيش اللبناني على أسس طائفية في وقت مبكر من الحرب الأهلية 1975-1990 أدى إلى حكم الميليشيات.
وأضاف أن الحكومات الأجنبية تحجم عن توجيه المساعدات من خلال حكومة معروف على نطاق واسع بأنها غير فعالة وفاسدة.
وأشار الكاتب إلى قول عون إن لبنان يواجه عواقب وخيمة إذا استمرت الأزمة، مضيفا "كيف يمكن لجندي أن يعيل أسرة براتب لا يتجاوز 90 دولاراً؟". وأضاف "إذا لم يتم تخفيفها فإن الأزمة الاقتصادية والمالية ستؤدي حتما إلى انهيار جميع مؤسسات الدولة بما في ذلك الجيش اللبناني الذي يعدالعمود الفقري للبلد".
انتخابات الرئاسة الإيرانية "مهندسة"
صدر الصورة،GETTY IMAGES
التعليق على الصورة،"اختيار رئيسي سيجعل من الصعب على الغرب التعامل مع الجمهورية الإسلامية"
وننتقل إلى صحيفة الغارديان التي نشرت مقالا بعنوان "ليس هناك فائزون حقيقيون في الانتخابات الرئاسية الإيرانية".الجيش اللبناني مهدد بالانهيار - التليغراف
وكتب محمد علي شباني أن مخاوف الشرعية ستطارد الرئيس الجديد، إبراهيم رئيسي، بعدما فاق عدد المقاطعين عدد الناخبين للمرة الأولى.
ورأى شباني أن الانتخابات الأخيرة كانت "مهندسة لتمهيد الطريق لخلافة رئاسية وافق عليها خامنئي".
وأشار إلى أن هذا التغيير لم يكن ما سعى إليه كثيرون في الغرب، خصوصاً "مع سيطرة المتشددين الآن بقوة".
وقال إن أكثر من 12٪ من الناخبين الإيرانيين فضلوا إبطال أصواتهم، وهو أكثر بثلاث مرات من أي انتخابات رئاسية سابقة.
كما لفت إلى إدلاء 28.9 مليون فقط من بين أكثر من 59 مليون ناخب مؤهل بأصواتهم، قائلا إنها "نسبة منخفضة قياسية بلغت 48.7٪. وينخفض الرقم كذلك إلى 42.5٪ عند استبعاد الأصوات الباطلة. في المقابل، تجاوزت نسبة المشاركة 70٪ في الانتخابات الرئاسية الثلاث السابقة".
واعتبر شباني أن اختيار رئيسي سيصعب على الغرب التعامل مع الجمهورية الإسلامية.
وأضاف أن الرئيس المنتخب "وثيق الصلة بالإعدامات الجماعية للسجناء السياسيين في عام 1988، وكانت منظمة العفو الدولية قد دعت بالفعل إلى إجراء تحقيق في دوره المزعوم في جرائم ضد الإنسانية".
النرويج ترفض مقاطعة كأس العالم في قطر
والختام مع الإندبندنت وتقرير لديفيد هاردينغ عن رفض النرويج مقاطعة كأس العالم في قطر العام المقبل بسبب حقوق الإنسان.
وأشار الكاتب إلى رفض الاجتماع العام غير العادي للاتحاد الوطني لكرة القدم يوم الأحد، مطالب بعض الأندية الكبرى في النرويج وحملة من قبل المشجعين على مستوى القاعدة للانسحاب من بطولة العام المقبل بسبب معاملة قطر للعمال المهاجرين.
وصوّت 368 مندوبا، من فرق من جميع أنحاء البلاد وأعضاء من مجلس إدارة الاتحاد الوطني لكرة القدم، ضد المقاطعة، مع 121 فقط لصالحها.
ونقل عن الاتحاد الوطني لكرة القدم محاجته قبل الاجتماع بأن المقاطعة "في غير محلها وأن الاتحاد يجب أن يواصل الحوار مع قطر لمحاولة إحداث إصلاحات في ممارسات العمل في البلاد". كما زعمت أن أي مقاطعة قد تكلفها حوالي 200 مليون كرونة (حوالي 22 مليون دولار أمريكي) كتعويض.
ولفت هاردينغ إلى أنه "على الرغم من الدعم الكبير لمقاطعة محتملة - ما يقرب من نصف النرويجيين، 49 في المئة، يؤيدون المقاطعة، وفقًا لاستطلاع نُشر الأسبوع الماضي".
وأضاف أن قطر كانت قد تعرضت لانتقادات دولية شديدة بسبب معاملتها للعمال الذين ساعدوا في بناء الملاعب والمنشآت استعدادا لبطولة كرة القدم الأكبر التي ستقام في الشرق الأوسط لأول مرة.
وأشار إلى أن قطر اعتمدت على جيش ضخم من العمال، معظمهم من دول جنوب آسيا بما في ذلك الهند ونيبال وبنغلاديش، للمساعدة في بناء البنية التحتية.
كما استخدمت الدولة الغنية بالغاز ثروتها المذهلة للمساعدة في دفع تكاليف الإصلاح وتعتقد أنها أنفقت حوالي 500 مليون دولار أسبوعيا على مشاريع البنية التحتية الكبرى لعام 2022.
وكان تقرير حديث لصحيفة الغارديان قد زعم بأن 6500 عامل مهاجر لقوا حتفهم منذ أن مُنحت قطر حق استضافة كأس العالم في عام 2010، ما زاد الغضب تجاه الدوحة في بعض الأوساط، بما في ذلك في النرويج.