- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، الإثنين، اعتزام الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، حل النزاع المستمر في اليمن منذ نحو 7 سنوات.
جاء ذلك في تغريدة نشرها مكتب التواصل الإعلامي لوزارة الخارجية الأمريكية على “تويتر”
وقال المكتب إن “المبعوث الأمريكي الخاص (إلى اليمن) تيم ليندركينغ والسفير الأمريكي كريستوفر هنزل يؤكدان على الحاجة إلى توافق الآراء لإنهاء هجوم الحوثيين على (محافظة) مأرب (وسط) ووقف إطلاق النار بشكل كامل على مستوى البلاد”.
وأضاف أن “مجموعة الأعضاء الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن (الولايات المتحدة، بريطانيا، فرنسا، روسيا والصين) تعتزم حل النزاع (في اليمن)، وترحب بالعمل الجماعي"، دون تفاصيل أكثر.
والأحد، بدأ ليندركينغ زيارة لسلطنة عمان، ضمن جولة بدأها في السعودية الخميس، لإجراء مباحثات حول تطورات الأوضاع في اليمن.
وفي وقت سابق، كشف وزير الخارجية الأسبق، الدكتور أبوبكر القربي، عن مداولات تجري لإصدار قرار أممي يفرض تحت الفصل السابع وقف الحرب في اليمن وبدء المفاوضات المتعددة الأطراف.
وقال “القربي” في تغريدة على تويتر، رصدها “المشهد الدولي”: “تجرى مداولات لإصدار قرار يعالج تعقيدات القرار 2216 يفرض تحت الفصل السابع وقف الحرب وبدء المفاوضات المتعددة الاطراف بدلا من طرفي الصراع”.
وأضاف “القربي”: “ولكن نجاح القرار سيعتمد على آلية تنفيذه وعدم تجاهله للاطراف السياسية الاصيلة والمؤثرة وتجنب وضع مصالح اطراف الصراع على مصلحة الشعب اليمني”.