آخر تحديث :الثلاثاء 24 ديسمبر 2024 - الساعة:00:16:31
شعراء دكوا الجبال 
(الأمناء نت / كتب عبدالله اليزيدي :)

الشعر موهبه من الله ان نجح صاحبها لن  رسول الله صل الله عليه وسلم قال ان من الشعر لا حكمه و قديما كانت القبيلة تفرح بالشاعر متى برز بين أظهرها  فتنطلق الأفراح ابتهاجا بظهور "الناطق الرسمي" باسمها، يدافع عنها، ويرد عنها هجمات الخصوم، ويخلد مكارمها في قصائد يتناقلها الكبار والصغار والشعراء هم من يحفز الشعوب سوا بالنظال والعمل الخيري اهم نجاح. الشعراء 
الصدق
"الشاعر ينبغي ألا يشعر تحت الطلب"، هذا من أهم الشروط التي يضعها الشعراء ذو الخبره لإنجاح مهمة الشاعر في عصر التواصل الاجتماعي وثورة النت، مشددين  على أنه كلما كان الشاعر صادقا مع نفسه، ومنطلقا من ذاته ومن تجاربه الشخصية، كلما كان أقرب للوصول إلى قلوب الآخرينوالشاعر لن يرتقي بماله ولا قبيلته الا بالصدق،
أما من اختار التصنع ، فذلك ينتج فقط كلمات منسقة لكنها خالية من أي روح يمكن أن تشكل إضافة. علما أن الشعر متى كان قويا وصادقا ومنسجما مع الذات، يمكن أن تشعر بروحه ونسماته حتى ولو كان بلغة أخرى تجهلها. ومتى ربط الشعر بالأجر، ضاع الشعر، وانقلب إلى كيان ممسوخ. وهنا يتوقف الشاعر الوجدي الذي درّس الأدب بجامعة  واهل المهنه  وتفرغو  ليتحدثو  عن الشعرواهمه شعر ابنا  الجنوب الذين خلدوا أسماءهم في تاريخ الشعر، وخلدوا معهم الشخصيات التي مدحوها، ويميز بين شعر المدح ذاك، وبين ما تعانيه القصيدة مع المنتسبين للشعر في العصر الحالي والشعراء القدم يحيئ عمر  والعبدلي 
الشاعر المتالقين حاليا وقبل فتره وجيزه هم كثير منهم 
   ثابت عوض الشاعر المرحوم  الخالدي الشاعر بن سبقه هيثم  المحظار الغمندان
الشاعر الشيخ محمد سالم  احمد سفيان الضالعي  الكهالي المرحوم عوض محمد جرهوم الشاعر السناني 
وشعراء بالألف لن يسعنا المقام ان نكتبهم   يجب علئ الاعلام المرائي والمقروا المسموع الاهتمام لهؤلاء الشجعان وهم الاهتمام من الأكاديميون بجامعه عدن حضرموت يافع لحج الضالع   ردفا ن أبين المهر سقطرى ان ينشروا الوعي لان 
للشعر والأدب والثقافة دور كبير في نشر الوعي بين الشعراء. والاهتمام بالشعراء والتكريم لهم يعد اهم عامل محفز للنطلاقه بابداعتهم التي هيا املهم وان تحطيم مهمه الشاعر هيا تحطيم الثقافه لن دوله لن يوجد بها شعراء ليس دوله تحب الثفافه




شارك برأيك