- قوات الطوارئ والدعم الأمني: جهود كبيرة لتثبيت الأمن والإستقرار بالعاصمة عدن (فيديو)
- اختتام مميز لمسابقة الرئيس الزُبيدي لحفظ القرآن الكريم بالضالع
- أبرز المرشحين لتولي منصب سفير اليمن لدى المملكة العربية السعودية ؟
- جريمة بشعة تهز صنعاء .. زوجة أب تعذب طفلة حتى الموت
- صندوق صيانة الطرق يعيد فتح الطرقات المقطوعة بفعل السيول بين أبين وشبوة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- الحزام الأمني يودع ثلاثة شهداء من قواته في معركة مع مليشيا الحوثي غربي الضالع
- انتقالي العاصمة عدن يعقد لقاءً تشاورياً برؤساء أقسام إدارة الشهداء والجرحى بالمديريات
- بعد الانتهاء من بناء شبكة التصريف.. كهرباء عدن قادرة على تحمل توليد 1200 ميجاوات
- إغاثات الإمارات في جزيرة ميون..تدخلات إنسانية تحسِّن الأوضاع المعيشية
هل توجد علاقة بين الأرض والمريخ، وبالتالي ستكون البيانات التي سيوفرها مسبار الأمل مفيدة في فهم ما حدث وسيحدث على الأرض؟
باحث مصري متخصص في جيولوجيا المياه، بمركز بحوث الصحراء، سبق وأوجد هذه العلاقة، عندما نشر قبل أشهر في دورية "الفضاء الدولية" دراسة أثبت وجود المياه في الماضي على كوكب المريخ.
جاءت النتيجة من خلال مقارنة الأشكال التي تكونت على سطح الأرض بفعل المياه، مثل دلتا النيل شمالي مصر، مع الأشكال الموجودة على سطح المريخ، والتي التقطتها صور الأقمار الصناعية عالية الجودة، من 12 منطقة بالكوكب، عن طريق وكالتي الفضاء الألمانية والأوروبية.
هذه العلاقة بين الأرض والمريخ التي جسدتها تلك الدراسة، ستتضح بشكل أكبر من خلال بيانات مسبار الأمل، حيث يعتقد العلماء أن استكشاف الروابط بين طقس المريخ الحالي ومناخه القديم، سيعطي رؤى أعمق لماضي ومستقبل الأرض وإمكانات الحياة على المريخ والكواكب البعيدة الأخرى، وذلك وفق تقرير نشره، الإثنين، موقع "أخبار الخليج" باللغة الإنجليزية.
وخلال رحلته للمريخ، سيقوم مسبار الأمل بجمع وإرسال 1 تيرابايت أو 1000 جيجابايت من بيانات المريخ الجديدة إلى مركز البيانات العلمية في الإمارات العربية المتحدة عبر محطات أرضية مختلفة منتشرة في جميع أنحاء العالم، وسيتم فهرسة البيانات وتحليلها من قبل فريق المهمة، ومشاركتها مجانًا مع مجتمع العلوم الدولي كخدمة للمعرفة البشرية.
ويوضح التقرير أن "الأفكار والبيانات التي نكتسبها من فهم مناخ المريخ، ستضيف أبعادًا جديدة للمعرفة البشرية حول كيفية عمل الغلاف الجوي، مما يساعد العلماء والباحثين على تقييم العوالم البعيدة للظروف التي قد تدعم الحياة".
ويضيف أن فهم التغيرات الجغرافية والمناخية للمريخ والكواكب الأخرى سيساعدنا على اكتساب رؤى أعمق لإيجاد حلول للتحديات الرئيسية التي تواجه البشرية على الأرض.