- رئيس مجلس القيادة يصل القاهرة للمشاركة في اعمال القمة العربية الطارئة
- جماعة الحوثي تبدد أموال اليمنيين على مشاريعها الطائفية رغم الأزمة الإنسانية
- الرئيس الزُبيدي يؤكد دعمه للجهود التطويرية لمؤسسة موانئ خليج عدن
- هزة أرضية هي الثالثة تضرب زبيد في الحديدة
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على نشاط مصلحة الجمارك وأمن المنطقة الحرة
- محافظ شبوة يتفقد خطط تشغيل محطات الكهرباء خلال رمضان
- الأرصاد يتوقع هطول أمطار متفرقة على أجزاء من السواحل الغربية
- الهجرة الدولية : رصدنا نزوح 14 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على الأوضاع بمحافظة البيضاء ويؤكد دعمه لتعزيز مقاومة أبنائها
- الرئيس الزُبيدي يؤكد أهمية رفع قدرات خفر السواحل وتعزيز الأمن البحري

متجاهلةً حملات افتراء وتشويه تعرّضت لها بشكل مكثف من قِبل حكومة الشرعية، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة رسم لوحة عظيمة من العطاء والإنسانية، تتجلّى في المساعدات التي تقدمها للساحل الغربي.
إنسانية الإمارات استطاعت إعادة تطبيع الحياة بشكل كامل في الساحل الغربي بعدما بذلت جهودًا استثنائية؛ لمواجهة تفاقم الأوضاع الإنسانية الناجمة عن الحرب الحوثية.
هيئة الهلال الأحمر، التي تعتبر إحدى المظلات الإنسانية الإماراتية، تواصل جهودها الإنسانية للتخفيف من معاناة السكان والنازحين من مناطق المواجهات مع المليشيات الحوثية، من خلال تتقديم الخدمات الطبية، وتوفير المواد الإغاثية.
وتبذل الهيئة جهودًا جبارة للتخفيف من وطأة المعاناة، التي أثقلت كاهل سكان مديريات محافطة الحديدة.
كما أنّ الفرق الإنسانية لـ”الهلال الأحمر” تقدم المساعدات الإنسانية، بصورة دورية ومنتظمة، وفق صحيفة البيان التي أشارت إلى أنّ الهيئة تعمل على الوصول لكافة المناطق والمديريات.
إغاثات الإمارات في الساحل الغربي مكّنت ملايين السكان من العودة لحياة طبيعية وآمنة، بعدما تكبّدوا كلفة معيشية شديدة البشاعة، من جرّاء الحرب الحوثية.
الإمارات هي أحد أكبر الدول التي قدّمت مساعدات إغاثية لليمن، في سبيل تمكين السكان من التصدي للأزمة الإنسانية الفادحة المصنّفة بأنّها الأشد بشاعة على مستوى العالم أجمع.
المساعدات الإماراتية التي يشهد بها ولها العالم أجمع قابلتها حكومة الشرعية بأن مارست الكثير من حملات التشويه والافتراء ضد أبو ظبي.
وأصبح واضحًا أمام الجميع أنّ الحملات الخبيثة التي تشنها الشرعية ضد الإمارات هي جزءٌ من مخطط شيطاني خبيث، يعادي التحالف العربي في المجمل.
وأصبحت “الشرعية” ذراعًا في قبضة قطر وتركيا، تحرّكها الدولتان بما يخدم مصالحهما التي تقوم على التمدّد الإخواني الخبيث.