- الرئيس الزُبيدي يعزي المقدم عبدالله العوبثاني بوفاة والدته
- #عاجل.. بدء صرف راتب شهر اغسطس لمنتسبي وزارة الداخلية
- بحضور بن عفرار والقميري.. لقاء لأعضاء الانتقالي والجمعية الوطنية ومجلس المستشارين بالمهرة
- بعد تفجيرها في لبنان.. ما هي أجهزة Pagers ؟
- الجمعية الوطنية تطالب هيئة المصائد السمكية بالرقابة وضبط الأسعار
- من بينها السفير الإيراني.. مئات الإصابات خلال انفجارات أجهزة الاتصال "بيجر" في عدة مناطق بلبنان
- انتزاع 2.474 لغماً حوثياً خلال أسبوع الثاني من أراضي اليمن
- بجهود المحّرمي.. سلطتا عدن وأبين تعيدان تشغيل حقل الروه لتموين العاصمة عدن بالمياه
- استشهاد مواطن بانفجار لغم من مخلفات الحوثي في منطقة البرح بالساحل الغربي
- البيشي يتفقد المخيم الطبي الثاني لتصحيح الحول عند الاطفال بالعاصمة عدن
قال باحثون أمريكيون إن تعلم مهارات الغناء أو العزف على آلة موسيقية قد يساعد الأطفال الذين يواجهون ظروفا صعبة أثناء تعليمهم في تحسين مهارات القراءة واللغة.
وتوصلت الدراسة إلى أن مهارات القراءة تحسنت لدى أطفال في التاسعة والعاشرة من عمرهم بعد عام من تلقي دروس موسيقية، مقارنة بتراجع تلك المهارات لدى أطفال لم يتلقوا تلك الدروس.
كما اشار الدراسة، التي قدمت إلى الجمعية الأمريكية لعلم النفس، إلى أن مجموعة أخرى من الأطفال ممن تلقوا تدريبات موسيقية كانوا أفضل في مهارات الأصوات واللغة.
وشملت الدراسة، التي أشرفت عليها الدكتورة نينا كراوس من جامعة نورثويسترن، ، مئات الأطفال في المرحلة الثانوية بمناطق فقيرة في شيكاغو ولوس أنجيليس.
وكانت دراستها قد أشارت في وقت سابق أن تعلم الموسيقى قد يحسن من التركيز والذاكرة لدى الأطفال داخل الفصل الدراسي وذلك من خلال تحسين وظائفهم العصبية.
لكن أكثر ما ركزت عليه الدراسة كان تأثير الدروس الموسيقية على الأطفال الميسورين نسبيا.
ووجدت كراوس في هذه الدراسة أن إعطاء الأطفال مجموعة من الدروس الموسيقية الدورية لمدة خمس ساعات أو أكثر أسبوعا يحميهم من تدهور مهارات القراءة. هذا التدهور يمكن توقعه على نحو طبيعي في المناطق الأكثر فقرا.
تأثير إيجابي
وشاركت مجموعة أخرى من أطفال المدارس، من منطقة فقيرة في شيكاغو، في أداء فرقة موسيقية أو كورال بصفة يومية في المدرسة كجزء من مشروع موسيقي.
تأثير إيجابي
وسجل الباحثون موجات المخ لدى الأطفال لتقييم قدر استجابتهم لأصوات الكلام.
وبعد عامين من التدريبات الموسيقية، أظهرت النتائج أن المجموعة الموسيقية كانت الأسرع والأدق فيما يتعلق بتمييز صوت عن أخر، لاسيما عندما كانت هناك ضوضاء في الخلفية، مقارنة بمجموعة لم تشارك في أي نشاط موسيقي.
عن بي بي سي عربي