- إدارة أمن العاصمة عدن تشهد فعالية توعوية حول سيادة القانون وخطر المخدرات
- مليشيا الحوثي تنفي وجود أي مفاوضات للسلام
- هولندا تؤكد دعمها للحكومة الشرعية لتحقيق السلام
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
سلطت صحيفة ”وول ستريت جورنال“ الضوء على طرح السعودية لآلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، التي وافق عليها الطرفان أخيرا، وكيف ستسهم في مواجهة الميليشيات الحوثية.
صحيفة ”نيويورك تايمز“ من جانبها تناولت الدور التركي وخطره المستمر على حلف شمال الأطلسي ”الناتو“، إذ لم يتم التعامل معه حتى الآن من طرف أعضاء الحلف.
وتعرضت مجلة ”فورين أفيرز“ لمخاطر نشوب مواجهة مسلحة بين الولايات المتحدة والصين.
دحر ”الإمبريالية الإيرانية“
ركّزت ”وول ستريت جورنال“ على فرص إحلال السلام في اليمن وكبح النفوذ الإيراني، إذ رأت في خطوة الاتفاق الأخير بين فرقاء اليمن، أنباء جيدة تستحق إلقاء الأضواء عليها.
ورأت الصحيفة الأمريكية في مقال افتتاحي أن توصل الحكومة والانتقالي الجنوبي الأسبوع الماضي إلى اتفاق، وتنحية خلافاتهما جانبا، يمكن أن يكون خطوة أولى نحو تسوية تخفف من حدة المعاناة في اليمن، وتدحر ”الإمبريالية الإيرانية“.
وقالت الصحيفة إن الخطوة الأخيرة ”أمر مهم للغاية لأنه يضع الولايات المتحدة وحلفاءها الخليجيين في موقف أفضل لمواجهة الحوثيين“.
وأردفت أن ”الهدف من أي تسوية سياسية نهائية سيركّز على محاولة إبعاد بعض الحوثيين عن إيران، لأن السعودية لن تقبل أبدا وجود رأس ثوري إيراني على أبوابها“.
وأضافت أنه رغم معارضة الديمقراطيين إستراتيجية إدارة الرئيس دونالد ترامب القائمة على التصدي لخطط إيران الإقليمية، إلا أن الاتفاق بين الأطراف اليمنية يضع الولايات المتحدة في موقف أفضل لدحر النفوذ الإيراني في منطقة إستراتيجية.
ونوهت الصحيفة إلى أن إدارة جو بايدن، المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية، ستكون بمثابة خطر كبير في اليمن ومناطق أخرى، من خلال سياسته القائمة على احتواء إيران، وزعزعة استقرار التحالفات الأمريكية في الشرق الأوسط.