- توضيح بشأن تصريح الحزام الأمني حول القبض على علي النعيمي نائب مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء
- مصدر مسئول بوزارة الخدمة المدنية والتأمينات يرد على نقابة المعلمين الجنوبيين
- وسط صمت من الأجهزة الأمنية والعسكرية .. عصابة مسلحة تمنع ناقلات الغاز من الدخول الى تعز
- الرئيس الزُبيدي يعزي الرئيس ترامب في ضحايا حادث تحطم الطائرتين في واشنطن
- بعد مقتل عامل مطعم على يد جنديين بمودية.. اللواء الثالث دعم وإسناد يوضح
- إدارة أمن العاصمة عدن تعقد اجتماعا موسع للوقوف أمام عدد من القضايا والمستجدات الأمنية
- تنفيذية انتقالي لحج تعقد اجتماعها الدوري الثاني لشهر يناير بحضور الشقي ورؤساء هيئات المديريات ..
- تعز في زمن الإخوان.. جرائم صادمة و«رعاية» للمنفذين
- شرطة دار سعد تعثر على عبوة ناسفة بالقرب من منزل أحد ضباط الأمن
- رئيس مجلس القيادة يتسلم دعوة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون
تكافح السلطات التنفيذية ومشرعون في ولاية ميشيغان الأمريكية من أجل الإفراج عن تلميذة تبلغ من العمر 15 عاما، تم إرسالها إلى مركز احتجاز للقصر لعدم إنجازها الواجبات المنزلية.
وجرى الإبلاغ عن مصير هذه الفتاة لأول مرة من قبل منظمة الصحافة الاستقصائية المستقلة.
وأفيد بأن غريس التي لم يكشف عن اسمها كاملا، اتهمت في عام 2019 بالاعتداء والسرقة، وأطلق سراحها بشروط بعد ذلك تحت المراقبة.
اللافت أن القاضي قرر في منتصف مايو الماضي إرسالها إلى مجمع خاص بالقصر المخالفين، مفترضا أن عدم إنجازها واجبها المدرسي بمثابة انتهاك لشروط الإفراج عنها.
وعلم في الوقت ذاته، أن الفتاة تعاني من أعراض نقص الانتباه، وكان من الصعب عليها بشكل خاص أن تتعلم دروسا عبر الإنترنت، الطريقة التي تحولت إليها المدارس بسبب جائحة الفيروس التاجي.
وكشف ديفيد كولتر، رئيس مقاطعة أوكلاند حيث أدينت غرايس، أنه تحدث مع القاضي بشأن قضيتها، مضيفا قوله: "أعتقد أنه يجب مراجعة القضية من خلال العملية الحالية أو في الاستئناف".
ويساند أعضاء في الكونغرس من ميشيغان الدعوة إلى إعادة النظر في القضية، حيث رأى النائب أندي ليفين أن هناك "إغفالات خطيرة" من قبل القائمين على المحكمة، وهم لم يأخذوا في الاعتبار، على وجه الخصوص "صعوبات التعلم" التي تعاني منها التلميذة غريس، ذات الأصول الإفريقية.
ووصفت عضو الكونغرس، بريندا لورانس قرار المحكمة بأنه "أكثر من مقلق"، مشددة على ضرورة التأكد من أن الحادثة لا تنتمي إلى "الواقع غير المتناسب في منظومة الأجهزة الأمنية التي تواجهها الأقليات العرقية".