- الخليج العربي : قرارات ترمب تفتح الباب أمام حرب قادمة في اليمن
- خبير في الشأن اليمني: مشاورات الرياض الثانية قادمة لإعادة تشكيل الرئاسي والحكومة
- قيادي إخواني في تعز يهاجم قيادة اللجنة الوطنية للمرأة ويصف "المساواة بالرجل والمرأة" بالرذيلة والشذوذ والانحلال والإباحية
- ظلام عدن يتجدد في الشتاء والحكومة والرئاسي في موقف المتفرجين ..
- برعاية المحرّمي.. غيث الإمارات يهطل على أبين بحزمة من المشاريع الخدمية والحيوية
- على سالم البيض يخرج عن صمته ويكشف خفايا وأسرار الوحدة والانفصال وحرب الرفاق في الجنوب (1–2) :
- حراك سياسي جنوبي لتهيئة الأجواء أمام عمل المنظمات الدولية من العاصمة عدن
- قوات العمالقة الجنوبية تنفّذ مسيرًا عسكريًّا؛ لتعزيز جاهزية منتسبيها
- انطلاق منافسات المسابقة القرآنية المركزية في عدن
- الجعدي: معاقبة عدن بالظلام جريمة لا تغتفر
الحرب في أي مكان وزمان لها اساليبها وقواعدها وعلومها، مثلها مثل الرياضيات 1+ 1 = 2
من يعزز ويرفد مقاتليه بالرجال والسلاح ينتصر.
من يهاجم قد يخترق أرض الخصم.
من يضع الخطط العسكرية ينتصر .
من يستمر في الدفاع دون هجوم مضاد، أو دون خطط دفاعية محكمة قد يخسر
ولذلك أقولها من باب التحذير وليس من باب الأحباط.
في الحرب لا تستهين بالعدو.
كل الأمور واردة في جبهات الجنوب، واحتمال فقدان جزء مما تسيطر عليه وارد، واحتمال أختراق الطرف الآخر وارد..
الحرب على محور جبهات الضالع لم تكن مفاجئة في الشهور الماضية والتي لازالت، وقد تم امتصاص الهجمات الأولى.
ولكن اذا لم يقوم التحالف العربي والشرعية بدفع الإمداد بمطلبات جبهات المنطقة العسكرية الرابعة بالمال والسلاح والذخائر والوقود و و...
فتوقعوا كل الاحتمالات !!!.
نناشد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الحزم بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية وولي عهد الأمين وزير الدفاع المملكة العربية السعودية سمو الأمير محمد بن سلمان في امداد الجبهات المنطقة العسكرية الرابعة الجنوبية بالمال وسلاح وذخائر، فالوضع الحالي بعد سقوط جبهات نهم ومأرب بحاجه لحذر كبير، والجبهات تعاني من إمكانيات كبيرة، أمام عدو يمتلك عتاد سلاح وذخائر مخزون دولة لأكثر من 40 عام، لاسيّما الدعم اللوجستي الذي يحصل عليه من إيران من صوايخ وطائرات مسيرة.
إذا ذهب اليمن شمالا وجنوبا لإيران عبر الحوثيين، سيكون الدور غداً في تصدير الثورة الإيرانية على الاطراف الأراضي السعودية جيزان وعسير ونجران.. إيران لديها مشروع كبير على ابعاد المستقبل البعيد متخذه سياسة النفس الطويل في تحقيق مآربها في إعادة الحكم الفارسي على العرب عبر ادواتها مستخدمة شعار العداء لامريكا وإسرائيل للمتاجرة بالقضية الفلسطينة التي تتاجر بها للعب واستخفاف بمشاعر وعواطف المواطن العربي، لتحقيق مصالحها في تنفيذ مخططاتها القذرة في الدول العربية.. مثلها مثل دولة تركيا.