- إخلاء طاقم سفينة في البحر الأحمر بعد اندلاع حريق فيها
- الهجرة الدولية تؤكد انخفاض حالات النزوح الداخلي باليمن
- طيران مسيّر يستهدف منطقة في شبوة
- إحباط تهريب شحنة حشيش قادمة من صنعاء إلى عدن
- كهرباء ساحل حضرموت تزف خبر صادم للمواطنين
- كارثة خدمية واقتصادية تدمر العاصمة عدن
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الأربعاء 29 يناير
- أسعار الخضار والفواكه في عدن اليوم الاربعاء 29 يناير
- أسعار العملات الأجنبية والعربية تواصل استقرارها
- أسعار الذهب اليوم الأربعاء 29-1-2025 في اليمن
ليس هي مقارنة بقدر ما هي علاقة مطردة بين العقول والمال في الحقل الرياضي إداريا وميدانيا ، وهنا ندرك أن لا فائدة للمال في يد المجنون ولا جدوى للعاقل دون مال ،
لهذا فإن الرياضة في محافظة لحج تحتاج إلى الطرفين في صياغة طريقها المستقيم بعد أن خالطه اعوجاج خلال مرحلة زمنية معينة ألقت بواقعه إلى غياهب التردي والتراجع ، حتى أصبح التغني بتاريخ الرياضة اللحجية في عصرها الذهبي ، والبكاء والندب على حاضرها المزري المحتضر .
ويدرك كل ذي عقل أن الوصول إلى الغاية لابد من توفير الوسيلة والقائد المؤهل المتسلح بالعلم والخبرة والمتشرب للواقع الرياضي بمختلف توجهاته المدرك لخفاياه وأسراره لانه سيكون أكثر قدرة على إصلاح ما فسد في فترة زمنية ليست بقصيرة .
وفي لحج تباذر إلى اسماعنا أن هناك من حاول أن يقدم نفسه لقيادة القطاع الرياضي في المحافظة ، مستغلاً حالة الوضع العام المستند على واقع الغوغائية السائدة منذ زمن والتي كانت أهم أسباب سقوط الرياضة في لحج إلى الحضيض . بسب الحزبية أو القبلية والمناطقية والجهوية وهي نقيض الاستحقاق العلمي الرافض للمؤهلات والشهادات والخبرات التي تفسح الأحقية في إدارة الهرم الرياضي .
وفي هذا المقام فإننا ندرك تمام الإدراك أن محافظ لحج احمد عبدالله تركي سيكون عند مستوى الحدث ، وسيعطي الخبز لخبازه والكرة لمن عشقها رياضيا وغاص في اغوارها علميا ، وأثبت في دهاليزها نجاحا إداريا مشهودا في لحج