- حسام الشرجبي.. دبلوماسي غير معلن ورئيسًا للفريق الاقتصادي مرشح من العليمي لمنصب محافظً البنك المركزي
- الفساد في ملف الغاز : عبث مستمر منذ سنوات بلا حسيب ولا رقيب "وثيقة"
- هل ينجح بن مبارك بكسر العليمي والإطاحة بالزنداني؟
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف الحوثيين فجر اليوم الخميس
- ما وراء استئناف غروندبرغ تحركاته على محور مسقط - صنعاء مؤخرًا؟
- الرئيس الزُبيدي يهنئ العماد جوزيف عون بانتخابه رئيساً للبنان
- فريق التواصل في المجلس الانتقالي يعقد لقاء بأعضاء الجمعية الوطنية والمجلس الاستشاري بساحل حضرموت
- البيضاء.. ضحايا من النساء والأطفال في قصف حوثي بالدبابات على حنكة آل مسعود بقيفة رداع
- هيئة رئاسة الانتقالي تقف أمام أبرز نتائج نزولات فرق التواصل وتعزيز الوعي السياسي لمحافظات الجنوب
- في مشهد تكرر 5 مرات.. كيف أصبح جوزاف عون رئيسا للبنان؟
كشفت دراسة حديثة، أن كبار السن الذين يواصلون العمل رغم حصولهم على التقاعد، يحمون أنفسهم بشكل أكبر من مرض الكآبة الذي يعاني منه 300 مليون شخص في العالم.
وبحسب الدراسة التي أجريت في جامعة سيلا الكورية الجنوبية، فإن المسنين الذين يستمرون في العمل، يكونون أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب بواقع 1.5 مرة مقارنة بنظرائهم الذين لا يزاولون أي عمل.
وأظهرت النتائج أن للعمل تأثيرا إيجابيا على صحة المسنين، بخلاف ما هو شائع، لأن الناس يحثون كبار السن على أخذ قسط كبير من الراحة وترك كافة الانشغالات.
وقامت الباحثة الكورية الجنوبية، هان جي نا، بدراسة عينة من 10 آلاف و451 شخص مسن تزيد أعمارهم عن الخامسة والستين.
ووجدت الدراسة أن كبار السن الذين يواصلون العمل، يحظون بتفاعل اجتماعي أكبر ويستطيعون نسج علاقات مع زملائهم، كما أنهم يجنون المزيد من المال ويستطيعون القيام بأنشطة.
وقالت الباحثة إن بعض الناس يعتقدون أن الغرض من العمل هو المال فقط، "ولذلك، يشعر الناس بالحسرة حين يرون شخصا كبيرا في السن وهو ما زال يعمل، لكن في الواقع، علينا أن نشجعهم على المضي قدما في هذا الأمر، لأنه مفيد من الناحية الصحية".
وكانت دراسات سابقة قد تحدثت عما يعرف بـ"الشيخوخة المثمرة"، أي أن الشخص الذي يتقدم في العمر لا يركن إلى العزلة، بل يقوم بعدة أشياء من قبيل العمل أو التطوع، وهذه الأشياء تبقيهم أكثر اندماجا في المجتمع.