مطبات سياسيه والغام وأجزمة وعبوات إقتصادية ناسفة وعصابات إعلامية وسياسيه ودبلوماسيه تلاحق وتهاجم المجلس الانتقالي وتوضع في طريقه لا تقل عن تلك العبوات والكمائن والسيارات المفخخة والعبوات الناسفة التي كانت تتصيد وتلاحق رئيس المجلس إلانتقالي القائد المناضل اللواء عيدروس الزبيدي ورفيقة في النضال والهدف والمصير الواحد أخية المناضل اللواء شلال علي شايع عند توليهم وتعيينهم الاول بمنصب " محافظ عدن " والاخر مدير أمن " وطبعآ من عصابات القتل والاجرام نفسها التي تكن العداء والحقد الدفين لشعب الجنوب ولكن بطرق أخرى والهدف والمستهدف " الجنوب ارضآ وإنسانآ " ف بالجهد ذاته والعزيمة والاصرار والتضحية والشجاعة والصمود والارادة نفسها التي تم بها مواجهة تلك العصابات " عصابات ماتسمى بالقاعدة وداعش المسيرتين ب ريموت كنترول" شمالي الصنع " يحتاج اليوم الإنتقالي ايضآ كذلك لرجال مقاتلين سياسة ودبلوماسيه وإعلام اشداء لا يقلون بساله وشجاعه وذكاء وحنكة عن رجال الحرب الذين واجهوا تلك العصابات اثناء التحرير وخاصة في الجبهة الإعلامية ليترجموا الانتصارات العسكرية والواقع الموجود الذي افرزتة تلك الحرب إلى أنتصارات سياسية أخرى وترجمتها على أرض الواقع حيث انة لا معنى ?ي أنتصار عسكري مالم يوازيه تحرك وإنتصار سياسي أخر ولن يكون هناك إنتصار سياسي مالم يوازية ايضآ تحرك في الجبهة الاعلاميه فهي الاساس في تحقيق أي هدف وترجمة أي انتصار أيآ كان نوعة إلى واقعآ ملموسآ كون ما نرآة قد تحقق في الجنوب بدون الاعلام حتى الان يعتبر إنتصارآ منقوصآ ولا معنى له وهذا ماينقص إ?نتقالي ويعاني منة حتى اللحظة مع الاسف طبعآ رغم " مرور عام كامل على تأسيسة.!