من المعروف عن اي قوه عسكرية تنشيء لحماية الدولة ومؤسساتها ومن ذلك تتوزع هذه القوة بنوعياتها" وتنفرد بمسميات" وكل مسمى يعرف مهمته فعندما تكون دولة مبنية ومعدة تاتي بااستراتيجية بنا جيوش وتدريباها تدريب قتالي" عالي من الجاهزية" القتالية" حتى يتمكن هذا الجيش من كيفية الصمود وتحمل العطش والجوع عدة ايام" .يحاول البحث والحصول على اي حيوان او اكل زاد لم يتجرعه" اي شخص آخر لااجل الثبات والصبر امام الخصم " نوعيات ذلك القوه ولكل قوه عسكرية لديها مهام تقوم بحمايتة وهناك تكليفات" تصدرها القيادات العسكرية لهذه القوة"
جنود الحكومة الشرعية اليوم لن تتدرب حتئ الخطوات النظامية شي مخيف من هولا الكتاكيت الملونة باالوان الطيف " اي حماة نطلق عليهم " حتئ الزي العسكري لم يتوحد لديهم لو بحثنا عن مقاييس ومعايير الوحدات العسكرية لبعص الدول" او حتئ للنظم والقوانين العسكرية انتزعت فلم نحصل عن اي رقم يعدل او يرجح الكفة الا من رحمة الله "
عندما يمر جندي او قوة عسكرية التي يدعون بها لفظا " لاتندرج في اطار الشكل والمظمون " نلاحظ بتعجب جندي يرتدي جرم مدني ولابس بنطلون عسكري تابع لقوات الامن المركزي سابقا يتحدث معك بلوا فلان " وآخر يرتدي بنطلون عسكري لهيكلة الجيش متبوع له ببدلة عسكرية تابع لقوات الحرس الجمهوري سابقا " والذي بعدة يحاول يوحد زي الجيش الوطني ولكن ينقصة البوت " اي بمسمئ الجزمة العسكرية المتعارف عليها شيوعا" وهذا جندي ونعم فيه بلوا القائد فلان لابس بدلة عسكرية ملون بكل انوع الوحداث ماشاالله علية " ولابس عمامة كان بدأ يحاول ان يكون عسكريا ولكن نقصت عليه الجزمة وصممها بنعل مدني ..مشي حالك واخر يضع العمامة علئ رأسة مدني عسكري بوركت"
تماثلا مع هذا الموضوع ومايشابه ذلك الغراب الابقع بالجندي الابقع " اقتباسا من الحديث الشريف " في قول رسول الله صلئ الله علية وسلم : خمسة فواسق يحل قتلهن في الحل والحرم " الفأرة " والكلب العقور" والحيتة" والحداة ( اي الحدياء) كماورد في الحديث" والغراب الابقع " اي الذي في بطنة وظهرة بياض " صدق رسول الله " فالغراب الابقع وجندي الشرعية الابقع " وجه الشبة