أعتادت حالمين إن تنجب الموهوبين وتبرز نجوميتهم خلال المرحلة النهائية لإمتحانات الثانوية العامة ليحصدوا الأوائل والمنح الدراسية ويزدادوا إبداعاً ونجومية. خلال دراستهم العلياء هانحن اليوم أمام إبداع مميز ونجومية ما قبل الثانوية يسجل الشبل المبدع رقما لم ياتي به أحداً من قبله من نجوم حالمين ليس بحالمين فحسب بل على مستوئ الوطن والوطن العربي إنه (المبدع سيف ذيزن عبدالله علي الحالمي ) بأول إبتكار. وإبدع بسيارة أسمها (سيف عدن) عرضها اليوم في معرض المبدعين وبتواجد رسمي. متمثل بنائب رئيس الوزراء ورئيس جامعة عدن وحضور مهيئين وصانعي أجواء الإبداع والد المبدع ذيزن عبدالله علي والوالد عبدالله مثنئ قاسم رفيق وزميل جد المبدع الذي أبأ إلا إن يشارك سبط الرفيق وشبله فرحتهم ويشجع إبداعه ليشعر. والد السيف وسيف نفسه إن الأوفياء لتلك الأسرة. كثر فلم يكن جميلهم علئ عامة الناس في طي النسيان بل سيبقاء وإلى الابد ذكرئ متجددة ما داموا احياء.
سيف كان للوقت قاطع فسخر إسمه لوقته لينجز به إبداعه وبزمن قياسي لم. يلتفت لوضع البلد المثخن بويلات الحروب كان نهاره بقظيه فوق وتحت سيارته وبين أجزاءها وأماني تحقيق حلمه وكان يقظي ليله يسبح بإفكاره بين محركات وقطع صنعها علماء وشركات عالمية سخر لها العالم ودول عظماء كل الإمكانيات لتخرج إبتكاراتهم الئ النور كلفت مليارات بل أرقاماً لا نستطيع قرائتها وبين واقعه وأمكانيات أسرته الكريمة المتواضعه قطع بديلة وأجزاء ليصنع منها قطع واجزاء يركبها لسيارته فكان له ما أراد بتحقيق أول أجزاء حلمه وبإذن الله ستتوالا تحقيق أحلامه وما الحضور الرسمي إلا بداية إستثمار قدرات المبداع وصغل موهبته وتسخير لها كل الامكانيات بل ورعايتها من قبل الدولة وكل المنظمات ووشرائح المجتمع ومثقفيه ورواد فكره بل إننا نطلقها لدعوة لكل المهتمين بذلك. أبتداءً من ابناا ورواد و قياداة حالمين وسلطتها التنفيذية وخارجها وردفان وسلطة لحج متمثل بمحافظها ووكيلها وكل مدر اء العموم فيها وكل ابناء والوطن عامة فمثل. السيف المبدع تفتخر به اهله وبناء قريته وحالمين ولحج وكل الوطن الحبيب ..