لاشك ان الحروب لها ماثر ومأسي والالام وتخلف دمار وسفك الدما وتعقب تهجير للنسا والاطفال وانتزاع حرية الانسان ويهان فيه المرء حين يفقد الامن والامان " وهناك من يجدها دفا وحسن حظ. في كسب المرحله يجسمها بخزن الاموال على ارواح البسطا ليبنون بها قصور فاخره ويخزنون اموال الشعب الجريح " اي هفوة يخطو بها من اشكال الفساد فيعد مشاركا لبقا المليشيات الانقلابية بمعنى ان تجار الحروب لم يريدو الحسم ولن تكون نواياهم انها الحرب بل يخلقو ويتسببو بفسادهم في صفوف الشرعية ومن هذا يتسبب في تأخر حسم المعركة لااجل مصالحهم وجمع الاموال فهل سيدركون انهم على حساب في الدنيا او الاخرة فااعلم يامن نهبت وسرقت حقوق الناس باطلا " فانك على يقين ستحاسب واذا سقطت عن عقاب الدنيا فلم تسقط من عقاب الله الشديد في عقابة "
نتحدث عن مقولة راكبو الامواج هذه المقولة تتداول شيوعا ويضرب فيها المثل عن الاشخاص الغائبون اوقات اشتعال النيران او بقصد لايكون لهم اي ظهور ايحابي بتي موقف من المواقف " وعند الامن والامان والبرد والسلام يظهرون بواقع معاكس ظهور الابطال الاوفيا والمخلصون هولا هم من يصفونهم براكبو الامواج هم من يتسابقون على المناصب والجري ورا المسؤلية واللهث من اجل المادة المادة الذي .الذين اختارو طريقين لاثالث لهما قدمو في ميادين الوغى حاملي الاكفان قالو كلمة اخيرة النصر ام الشهادة فنالو الشهادة بوسام عظيم لياتي بعد الشهدا المعظمون يركبو امواج التضحيات "
الانسانية والظمائر عند ماتت من هولا ناهبي اموال الناس الانسانية والظمير واكل من عرق زنده وجبينة عند الرجل والشخص البسيط الذي يتلقى بجسمة الطاهر اكياس الاسمنت واكياس الدقيق ويتلقى بعضلاتة انواع الاحجار الصما اهون من ناهبي اموال الناس هنا الفرق بين هذا وذاك الرجل البسيط الذي ياكل حلالا" وبين المتربصون لساعة الصفر ليقضي ويخصم حقوق الناس ظلما وباطلا يحصل هذا في القيادات العسكرية الذي ضاق صدور القوة العسكرية فتبا لكم ايها الاوغاد قطعت السن المتحدثون والممجدون لهذا الصنف والشريحة المجردة من الاخلاقيات .يظهر مدلل يتفاخر