انه من دواعي السرور والفخر والاعتزاز ان اكتب هذه الكلمات المعدوده عن شخصيه نالت حب الجميع ولست مستطرقا في هذه الكلمات عن ماثره واخلاقه وصفاته وشجاعته وكرمه ووقفاته فهي وهو غني عن التعريف.

كل ميادين الشرف والبطولات والواجب تشهد له.فهذه الشخصيه العملاقه عملاقه وعظيمه بكل ما تعنيه الكلمه من معنى فهذه الشخصيه عندما نقول عنها عظيمه فلا تكفي في حقه هذه الكلمات التي تقف صاغرة عاجزة عن التعبير عنه ولكن هو من يجعل لهذه الكلمه معنى وقيمه ليس من عادتي ان امتدح او اهجو معاذ الله.ولكنها شهادة ارجو ان تكون هذا وقتها.انني اليوم عندما رايت وفدا في مدرستي مدرسة خالد بن الوليد هويرب.وسالت وعرفت ان هذا الوفد ارسله عبده ربه المحولي.للتخطيط وفتح فرع كلية مجتمع لابناء الصبيحه فتملكني شعور عظيم وانتشاء وفخر بهذا الرجل الذي قل نظيره واطلقت عليه (رجل الصبيحه العظيم).
فهنيئا لابناء الصبيحه بان نرى شخصيه بهذه القامه بين مجتمعنا.ان رجل الصبيحه العظيم شهم ومتواضع وصادق ليست مجامله ولكن هي الحقيقه والشهاده التي اعطاها فيه كل من التقى به.اليوم عندما التف حول الوفد كل من الشيخ محي الدين جبلي والشيخ عبدالوهاب يوسف والشيخ سلال عبده محمد والمدير عبداللطيف محمد والمحامي ياسين عبدالباقي وبعض الشخصيات وشباب المنطقه والبسمه ارتسمت على وجوههم والفرح والسرور بالخطوه والبادره التي تبناها رجل الصبيحه العظيم واهتمامه بالصبيحه والمستقبل افضل لهم.
فاخيرا ان هذا الرجل العظيم يستحق ان يذكر اسمه وافعاله في كل ارجاء الصبيحه والوطن.فانه رجل وفي لوطنه ومجتمعه.نسأل الله ان يعينه ويوفقه ليواصل عطاءه لابناء الصبيحه ولوطنه.
فله منا كل التقدير والاحترام