هناك فروق فرديه ينفرد بها القائد العسكري لدى اكتساب هذا القائد من مهارات تكتيكه وكيفية العده في وضع الخطط الذي يتبناها القائد في الدخول لخوض معركة وكيفيه وضع الخطه الهجوميه وما يتطلب في وضع هدفه ومن اهدافه المخططه عندما يكون القائد حريصا كل الحرص للجنود الذي يقدم بهم في ساحات المعارك وميادين القتال .
الحروب وخوض المعارك ليس عشوائيه فالعشوائيه تؤدي الى خسائر فادحة في الارواح الهجوم العشوائي الذي يدفع به القائد يقدم خدمة للعدو وتسليم المقاتلين على طبق من ذهب للخصم ففقد الخبره العسكريه لها تأثير سلبي ومردود فعلي .القائد العسكري المحنك والخبير تكون لديه هم كبير في كيفية الحفاظ علئ جنوده ومقاتليه لعل نضع مؤشر هناك قيادة عسكريه عندما تتلقى الاوامر من القيادة العليا بتكليفه للتحرير منطقه او على تبني شن هجمه ضد الخصم يدرس القائد الخطه وطرح شروط عسكريه تتكلل في وضع ترتيبات عسكريه ثم يحدد القوه التي تتبعه ودراستها من الناحيه الفرديه ومايمتلك تلك الجنود للمهارات القتاليه من هنا يبدا القائد العسكري بوضع مدة زمنيه يتخذ من خلال ماتم قرأته بحداسة العقل يقدم الطلب الكافي للعده والعتاد وما يتطلب من الاسلحة بمختلف انواعها وفق مايلاحظ ويشاهد قوة العدو ومامقياس الفرق الذي يتميز به العدو . وبعد كل التريبات يبدا بدخول المعركه الذي هدفه الحسم دون ان يضحي فقط .
القائد الحكيم الذي يعرف امكانية العدو وماهي نقاط الضعف في القيادة العليا التي يخضع لها فالقيادات العليا في بعض الامور تتركها للقائد فعندما يكون القائد فاقد للشي يقبل في الخوض للمعركة والنتيجه النهائيه يكون خاسرآ لكن القائد الخبير يكون حريص علئ أبنا الناس ليس يكون مقدار فهمه كيف يحصل على الدعم الذاتي ويترك ابنا الناس للمحرقه ونيران العدو .
