مستشفى الصداقه بمحافظة عدن رغم ماقدمة منذ عقود لم يكن مثل ماكان عاهدا بالعطا الصحي وكوادرة التي تقدم عمل صحي وطبي مثمر ،وانقاذ حياة المرضى والمصابين بمختلف الحالات التي ترقد في حظن هذا الصرح الصحي.
لكن لاشك وخصوصا مايمر به حال هذا المشفى عندما اصابته وعكة فنيه او ادارية وماذا سيكون حالهم واذا كان المداوي او المعالج يمر بمرض او وعكة يتعرض لها العمل الذي يقدمة وكيف سيكون حال المتعالج هناك هذه الوعكة ادت في تواطؤ وتاخر في العمل الطبي نتيجة اهمال لانقدر نثمنه قد تكون لااسباب او تاثر بحالة ماتمر به البلاد من صراعات وحروب ،وقد يكون متعمدا وعدم الاهمتام بحالة المريض.
مستشفى الصداقه بالعاصمة عدن تلقينا عنه الكثير من التساؤلات والجدل يعبر عن الاسف الشديد وما يقدمة من خدمات طبيه هزليه هناك من يقول تسبب الاهمال من قبل طاقم الفريق الطبي المتخصص بالمشفى بجميع الجوانب التي تتفرع من ذلك الحالات المتواجده في حظن مشتشفى الصداقه بعدن.
فقد عبر احد المواطنين بااسلوب قهري ادهشني انه كان متواجد ولديه حالة حمل وقد بلغت قصوتها وبحاجه الى اضافه دم نظرا للحاله التي تمر بها ومن المخجل ان الفريق والعاملون والمختصون ضل في مواعيد لمدة زمنيه تقارب لااسبوعين الا بشق الانفس تم عمليه تركيب عمليه الدم الى حالة المريض وايضا حدثت حالة وفاه وصفوها بالتعمد والاهمال وعدم الاهتمام بااستقبال المرضى الخطيره والمستعصيه وخصوصا عند وصول حالات قطعت بهم مسافات متباعده فتحصل كوارث انسانيه ووفيات سببها الاهمال من العاملين بمستشفى الصداقه.
يجب مراجعة الحساب الاخلاقي والطبي والاجتماعي لطاقم الصداقه وان يتقو الله في هذه العمل المهم لانقاذ حياة الناس فالى الجهات المسؤله عن مستشفى الصداقه ان يطوي صفحات السلبيات ومعالجتها بالحلول الايجابيه عاجلا واجتثاث آفة الخطر الذي يهدد حياة.
