حملت اللوحة عنوان : القرار لشرعية الشهداء والمقاومين الصامدين على الارض ، لا لشرعية الفارين في الفنادق .
رفعت اللوحة من قبل متظاهرين غاضبين رافضين للقرارات الرئاسية التي اعفت اللواء عيدروس قاسم الزبيدي عن منصبه وتعيين المفلحي خلفا له .
وإقالة وزير الدولة الشيخ هاني بن بريك وإحالته لتحقيق وتعين وحيد رشيد عضوا جماعة الإخوان عضوا لمجلس الشورى ,
حيث شهدت مديرية المعلا وعددا من المحافظات الجنوبية مسيرات شعبية غاضبة رافضه لهذه القرارات .