العلماء الذين وقفوا على هذه التقنية، يعتقدون بأن الروبوتات الحساسة للألم تستحق التطوير حتى يتمكنوا من الحفاظ على أنفسهم من المخاطر الخارجية وحتى يكونوا في مأمن من الأذى.
وقال الباحث إيفان أكرمان في جامعة ليبنيز في هانوفر ألمانيا إن "الألم هو النظام الذي يحمينا".
وبأخذ ذلك بالاعتبار بدأ أكرمان وزميله سامي حدادين بتطوير ما وصفوه بـ"الجهاز العصبي للروبوت الاصطناعي".
وعن طريق نظام التشغيل يجب أن يكون الروبوت قادرا على تحديد مصادر الشعور بالألم مثل اللهب أو السكاكين، ومن ثم معرفة ما يجب القيام به حيال ذلك.