ثلاثة اجيال منذ عام 1990 وحتى اليوم يعانوا الامية والتجهيل والفقر والجوع ،بممارسات حكومية ،لمؤلم اليوم أن يتركون الطلاب والطالبات في المدارس الحكومية في عدن ،ب ادنى معايير الدراسة ، وصلت المخرجات العامة صفر ،فيما ابناء البرجوازييين الطلاب والطالبات ،يتلقون التعليم في مدارس خاصة وبالدولار ، وبغياب الدولة والرقابة .
انتشرت المدارس الخاصة لكي تبيع تعليم ووعي جديد وتربية جديدة ،فالحصيلة العامة هذه بضاعتهم أيضا صناعة تبييض الاموال المنهوبة .
السكوت على تردي مستوى التربية التعليم الحكومية في عدن جريمة تزداد هوة وتردي ، كل عام ياتي أشد تدهور وتخلف ، وليس هناك اية معالجات تذكر .
كيف تشوفوا الحل ؟
سمير الوهابي عضو الهيئة الادارية
رئيس لجنة التخطيط والتنمية محلي التواهي .