نعم للسلام لا للعنف
الامناءنت/بقلم/عبدالله الیزیدي

الشعوب ترقى وتتطور بنهج السلام والتعايش والوئام بين كل القبائل والاعراق و الاختلاف  في اللون لا فرق بين ابيضا او اسودا  نهج التعايش هو الطريق الامن والأكثر استقرار للجميع 
دوله يحميها النظام والقانون ويحمي جميع.حقوق المواطنين داخل هذا الوطن عمل موسسات تعتمد على الكفاءه في الاستحقاق الوظيفي وليس على الانتماء سواء إلى اتجاه ا و حزب او قبيله او لون او غير ذالك  
أن تلك السلوك هي لا.تعطي ثمار ايجابيه الا لزياده الأحقاد داخل المجتمع وهناك سياسه خطاء ارتكبها البعض سيجنا ثمارها  
يجب أن يخفت صوت المدافع والاقتتال ويرتفع صوت العدل والمساواه وتطبيق القانون فالجميع سواسيه 
البعض  يجر  هذا الشعب  إلى العنف اما هم منتقمون او مدافعين عن مصالح غنموها واستمرت بين ايديهم وحولتهم إلى طبقه تمتلك المال او الارض 
أو الغنائم وهو لا موجودين في طرفي الصراع والحرب 
أن.جميع شعوب العالم.المستمره فيها الصراعات هي في خلفية.الامم وشعوبها تتضور جوعا  وفقر ونزوح ليس بسبب.المكان.الذي يعيشون عليه.ولكن بسبب.عقليات.مزنجره

متعلقات
الهيئة البحرية البريطانية تحذر من مخاطر قد تتعرض لها السفن في البحر الأحمر
إسقاط مسيرة حوثية قرب مطار رامون الصهيوني
أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 17 سبتمبر 2025
الجيش الإسرائيلي يعلن إقامة مسار انتقال موقت لخروج سكان غزة
برنامج الأغذية العالمي: التصعيد الحوثي ضد موظفي الإغاثة غير مقبول ويقوض العمل الإنساني