الاعلام الجنوبي محارب من قبل شله من تجار السلاح وقيادات لها ضلع بالتخريب لماذا الاعلام الجنوبي بات محجور من قنوات فضائيه صحف اعلامين كتاب وحتئ وصل الامر الئ قتل من ينشر الحقيقه ولنا اخر شهيد الاعلامي نبيل القعيطي وللعجب ان الاعلامي الجنوبي لم يملك كيمراء ولا دفتر مذكرات من قبل قيادات الجنوب ولا راتب هذا يدل ان القيادات راضيه ان يهمش الاعلامي الجنوبي ان اعلامنا بدا منذ 94 بغرفه من بيروت كانت لقناه عدن لايف وبعدها ساندها المواطن الحر وعند ضهورها هجم تجار السلاح للاطفاء نورها وبعد ذلك حاول المعتصمون ان يعتصموا بكريتر وحصل ان قتل البعض واسروا المرقشي عميد،الاسراء كذلك بدات 2005 الامناء والايام وكان لها صداء الا ان تجار الحروب كانوا ناوين ان يخمدوا شعيلهن اجتهد،البعض من الاعلامين منهم عدنان الاعجم الدبيس ليلئ ربيع بن لغبر وفتحي بن لزرق الا ان البعض لايريد ان ينشر خبر لمصلحه الجنوب اتذكر الاعلاميه المتالقه فردوس العليمي عندماء نزلت وكتبت عن الشهيد،دكتور زين اليزيدي وكانت جاده بخدمه نشر شهداء الجنوب بدون استثنئ اتذكر ان عدن الغد كانت اما خوف  واما هناك من يملي للاخ فتحي الامناء كانت سباقه بنشر جميع الاحداث الا ان هناك كانت مضايقه من قبل المرتزقه وهم سفهاء من جلده ابناء الجنوب وكانت هناك صحيفه بدتت تتالق لااعلم سبب عدم مواصلتها هي صحيفه عدن ومايو الئ يومنا هذا يفتقد،الاعلام الجنوبي عدم الموازره من قبل الاكادمين وخرجين كليه الاعلام والاداب اتابع ان المتخرج لايجيد،ان يعبر عن فضيه وان كانت مشكله بين طرفين ينقص هولاء عدم دخولهم مع الاعلام المتمرس والكتاب من امثال نجيب يابلي والسعدي والدكتور عيدروس النقيب وعدنان الاعجم واحمد الصالح وبن لغبر ومجموعه كبيره لها الخبره بطرح فضيه تهميش الاعلام الجنوبي كذلك التاجر الذي يهمه مصالحه وان قتل اهل الجنوب عن بكره ابيهم الايام هذه بدات محولات من الاعلام الناشاء قناه عدن واذاعه هنا عدن اصن انها تفضل قناه لاكن يتجاهلها المرتزقه ويريدوا اطفاء نووها وهي تحاول ان تطرح لابناء الجنوب اهم مايعانونه من النظام السابق وكذلك النظام المخترق بارض الجنوب ان الاعلام يعد سلاح فتاك حين يعلم التاجر والقايد والطالب والمواطن لن الاعلام يبني دول وتنهار منه دول ولنا عبره الاعلام الامريكي والخليجي والاعلام الايراني يغلبوا الحقائق واما اعلام الاخوان اعلام لايحترام اسم كلمه اعلام سرقه يفهما الجميع والمتابع يستهزا بقناه بلقيس عندماء تنشر خبر عن انقلاب سياره والسبب الحراك الجنوبي والانتقالي كذلك يستخدم تفريق بين القيادات الجنوبيه يستضيف اثنان واحد من لانتقالي ولاخر من الحراك ويبدا بينهم العراك هذا بسبب غياب الاعلام الجنوبي ان رجال ابناء الجنوب لهم خبره بالجانب الاعلامي ولاكن المثبط لهم هم تجار السلاح والاحزاب المعاديه للستعاده دوله واعلام وكرامه لن تقوم للاعلام الجنوبي قامه الا اذا تاز الجميع وتوحده كلمت الاعلام وان اخطاء البعض هناك يكون مغرد خارج السرب الذي لايلتحم مع الجماعه انصح قيادات الجنواب احترام. الاعلام وتجار الجنوب المخلصه احترام رجال الاعلام وان الاعلامي مجاهد بالقاء كلمه الحق بوجه سلطان جائر للحديث بقيه عن نهضه الاعلام الجنوبي والمتسبب بعرقلته