مدرسة الرباط رائدة العلم ومهبط العباقرة
الامناءنت/كتب/علي ثابت التامي


سأكتب آملا ان استطيع ان أوصف أو ان لغتي تساعد، ومخيلتي تسعف!
في الحديث عن هذا  الصرح العلمي المبارك الذي كان ومازال رافدا علمياَ يحتذى به.
لقد شكلت مدرسة الرباط بطاقمهم التعليمي من الرعيل الأول ولأوجه الشابة أيقونة التعليم والإبداع. وثمرة تلك الجهود الجبّارة هم أولئك الطلاب المتميزون في شتّى المجالات العلمية في داخل الوطن الحبيب وخارجه.  لقد سُقينا من نهرها علما أُذهبَ به عطش الجهل وويلاته، وستظلينا بظلها حين كانت حرارة التجهيل تفكت بالمجتمع! 
مدرسة الرباط أي حبا عظيما
 تلألأ في حنايا الروح مبتهجا 
أنتِ الملاذ والسكن انتِ الحب 
ياوردة فوّاحة منها العِطر يرتسما.

سأظل اعانق الفخر مادمت ابن هذه المدرسة الشامخة.
فتحية حب وتعظيم سلام  لإدارة المدرسة والطاقم التعليمي قديماً ومستقبلا في هذا الصرح المبارك.

متعلقات
أسعار الذهب اليوم السبت 13-9-2025 في اليمن
درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت في الجنوب واليمن
مياه الصرف الصحي تُغرق شوراع حي النصر بخور مكسر
الوزير السقطري يؤكد تأييده الكامل لقرارات الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي
أمن عدن يستعيد باصاً مسروقاً ويلقي القبض على المتهمين في الممدارة