إن اغلب سكان الريف يلجئون لعدم تعليم بناتهن أو التوقف عند مرحلة تعليمية معينة وهو ما يعرف بالتسرب من التعليم فقد تبين إن أكثر من90/100 بيافع النساء لم يكملن تعليمهن بسبب عدم سماح أسرهن وهذا يحتاج إلى توعية الأسر الريفية بدور المرأة في المجتمع كما أكدت نتائج المسح المتكامل للأوضاع الاجتماعية والصحية للمرأة اليافعيه 2020 بان نسبة النساء في يافع بعمر (15-54) سنة اللاتي لم يكملن تعليمهن وكن يرغبن بالتعليم (28،9%) و(24،4%) من النساء يرغبن استكمال التحصيل العلمي و(30،4%) من النساء يرغبن الالتحاق تخفيظ القران
وبينت نتائج المسح الاجتماعي والاقتصادي للأسرة في يافع لسنة 2012 أن نسبة الأمية بين النساء اليافعيات بعمر (12سنة) فأكثر مرتفعة حيث بلغت (43%) أما نسبة النساء الحاصلات على شهادة البكالوريوس فاعلي فهي ضئيلة جداً لا تتجاوز (1%) من مجموع النساء يافع وهذا يعود إلى العادات والتقاليد الاجتماعية في الريف حيث هناك (49%) من النساء في يافع بعمر (12 سنة) فأكثر لايكملن تحصيلهن الدراسي لأسباب اجتماعية .
أن غياب ثقافة احترام المرأة بسبب بعض العادات والتقاليد الموروثة في يافع لها تأثيرات سلبية على مسار المرأة وهي التي تشكل أسباب عدم المساواة بين حال المرأة في الريف والحضر.
· تفضيل الذكور على الإناث في الريف
هناك عادات لدى الأسر اليافعيه بتفضيل البنين على البنات في معظم الحالات وتتباين نسب التمييز بين البنات والبنين وجميعها لصالح البنين
· الحالة التعليمية للسكان
التعليم عامل أساسي لتقدم المجتمع وحق تكفله الدولة وهو إلزامي في مرحلة التعليم الابتدائي وتكفل الدولة محو الأمية . فالوضع التعليمي للفرد الذي يبلغ من العمر (12 سنة) فأكثر في المناطق الحضرية لكلا الجنسين أعلى من المناطق الريفية وخاصة في التعليم ( الجامعي والدبلوم والثانوي) ابعد ان جلست مع مدراء المديريات حيث بلغ اجنالي المدارس 306 مدرسه ا4مديريات لبعوس الحد المفلحي يهر نريد،حمله توعويه للمراه اليافعيه المتواجده بالريف وهذا يخص مدراء التربيه وكليه التربيه ومجلس الاباء والشخصيات الاجتماعيه وتجار يافع الذي اثبتوا بنا يافع من شف،طرقات وبنا مدارس وكهربا ومياه ان الاهم من ذلك بنا الصرح العلمي الذي كاد يندثر عند الطلاب والطالبات للحديث بقيه عن دراسه الخطوه القادمه بنا الرجال قبل الجدار