إلى أين تذهب مادة الديزل؟
"الأمناء نت "/ كتب/ وائل طفيح

 في أكثر من مرة يتكرر الكذب على الناس ويستمروا بكذبهم وفي كل مرة ياتوا بكذبه جديدة بأن لم يعد لديهم مادة الديزل

وهنا السؤال يطرح إلى أين تذهب تروح  قواطر؟ هل إلى "إلى الأسواق السوداء؟ ويتم بيعه على التجار أم ماذا؟


اليس هذا بظلم شديد التلذذ بمعاناة المواطنين.

فعلية نناشد محافظ محافظة ابين اللوء الركن"ابوبكر حسين سالم" بأخذ نظرة ويراعو فيها المواطن فليس له طاقة بتحمل المعاناة فوق المعاناة فالكهرباء تزيد من معاناتنا بأنطفاءتها المتكررة، فهناك الكثير ممن يعانون الامراض كالسكر والضغط.


فهل تسارع الجهات المختصة بأيجاد الحلول والوقوف  بجانبنا بكل مايعاني من ضروف ويكونوا قد أنتصروا للمواطن ويتجنبوا دعوات العجزة.

فلاً نريد العودة إلى الوراء  ببيع الديزل في الأسواق سوداء فهذا الظلم بعينة وقمة القهر والأستحقار فكل مايريدة المواطن التخفيف من أنقطاعات الكهرباء لشرب شربة ماء بارد فلبو له مطلبة اجدو حل لامبررات لاجل أن تكونوا صادقين لا كاذبين في أعين الناس.

 

متعلقات
الأمم المتحدة: نصف مليون امرأة في اليمن مهددات بالولادة دون رعاية
أسعار الفواكه والخضروات صباح اليوم الجمعة 12 سبتمبر بالعاصمة عدن
أسعار للحوم والمواشي بالعاصمة عدن صباح اليوم الجمعة 12 سبتمبر
أسعار الأسماك صباح اليوم الجمعة 12 سبتمبر بالعاصمة عدن
إطلاق سراح أردنية احتجزها الحوثيون في صنعاء