صحيح أن في كل ثورة يعيشها شعبها تؤج بكل أنواع القصب الثوري الذي نشأت منه هذه الثورة وترعرعت حتى خرجت من إطار أشخاص بدئوا بها إلى إن تحولت ثورة شعب بكاملة صغيرة وكبيرة برجالة ونسائه
هنا نجد إن الثورة تبدأ بمعير خلقيه يجسدها ويزرعها أولاك الثوار الذين خرجوا وتوعدوا أنهم لن يعودوا إلى بعد تحقيقهم النصر الذي خرجوا من اجله فكل ثورة تقوم على أسس ومبددا ولاسيما مطالب هيا من أجج هذه الثورة وأشعلها في قلوب من خرج لها في ساحات نضالها.
ليس هذا حديثنا ونما كان مقدمة في مبادا الثورة التي اختلف الكثيرون في تسير الثورات التي تشهدها مختلف بلدان العالم وكان هناك قاسم مشترك بين الثائرون في مختلف البلدان القسم الذي رفض الظلم وأصر أن يكسر طوق الظلم الذي انتشر بين الآسر الحاكمة في كل البلدان .
أخذتني الكلمات وانأ أتكلم عن الثورة ومبادا الثورة ونسيت ما كتبة من اجله من جعلني امسك الجهاز واصب بنات أفكاري وأعصرها ولو في جمل آو كلمات لطالما واد دان اعبر عنها كلمات وجمل تلخص الحب في الثورة ليس حرام.
فقد تحدث كثير الأدباء والفلاسفة عن الثورات التي عشها كبار المناضلين والقائدة التاريخيين من أيام نابليون إلى أيام اتشك جيفارا متطرقين بان هناك كانت قصص غرامية تحصل بين أوساط الثور فكانت لطالما تعطيهم الدافع القوي من اجل أن يصلوا لما خرجوا من اجله فكانوا يعشقون في ضل ثورتهم ولم يكن العشق في ثورتهم محرم.
فأحيان يكن بيرق الثورة في أعين شخص ماء ضئيل ورغم جشمته وصلابته إلى أن هناك شي يفتقده شي يجعل منه ثار يركض ويلهث نحوه بشراسة الأبطال وحكمة الأخيار نعم انه العشق فالعشق في ضل ثورتك يجعل منك رجل يغضب بشدة ويثور على الظلم أين ما وجده ا يعرف للخوف باب ولا مجال لان هناك في ذاته شخصا أراد إن يقلب الدنيا لآجلة
نعم العشق في الثورة ليس حرام ولم يكن هكذا حتى في أيام قيس وليلى ولا في أيام عنترة وليلى ولى في أيام روميو وحوليات فهناك قصص خلدها التاريخ با اسما عظما عشقوا الحرية وتوجهوا أليها بقلوب لم تعرف الخوف ونما تعرف العشق الذي لا ينتهي طالما كان هناك من يقف خلفك وينتظرك حتى تنتصر وتعود إليه لكي يعانقك معانقة الإبطال .
فعندما تمتزج الثورة مع مشاعر الحب والعشق أين كان اتجه إلى إن هناك شي ماء يجذبنا وبقوة فد تخلق منه عاطفة ربانية تجمع بين ثائرين في معزوفة عشق وحب جمع فيها الثورة والنضال ولأحاسيس التي دارت بين الشخصين في ضل الثورة.
فعندما تفرج مسلسلات تاريخه أو بدويه تتركز قصتها حول احتلال وعن ظلم نجد ان المخرج السينمائي يركز على أن يصنع من مجموعة إبطال دراما تجعل منهم يكافحون لنيلهم استغلالهم ولكن نجد إن في هذه الدراما لابد إن يكون العشق موجود بين من تخللوا مشهد البطولة وبين ذالك الحب الذي يلتزم الستار ويحجب نفسه عن الأعين.
أقولها وبكل ثقة العشق في الثورة ليس حرام يا من تقولا عليه هكذا فان كانت الأخلاق قد حلت وتخلخلت فلا يعطينا إن نظلم العق في الثورة ولا يجعل منا إن نقول عليه مثلما قالوا أخوننا المتشددون بعد أن اهتدوا من يختلط فهوا ليس مسلم ويجب ان يقام الحد عليه.
مقالات أخرى