انتهى زمن بلطجة معين وزبانيته وحاشيته وفساده العابر للقارات وعلى كل المسؤولين الفاشلين واللصوص بحضرموت الاستعداد للإقالة والمحاسبة وأولهم بلفاس المقال من شركة النفط بالوادي لعجزه وفشله وانانيته وتفهاته التي تجاوزت كل الحدود ،ومن العار بحق كل الموظفين بشركة النفط بساحل حضرموت أن يقبلوا باستمراره وعليهم ان يطردوه شر طردة ،وان لا يسمحوا بدخوله إلى الشركة لأن إعادة تدويره جاء بضغط من مافيات الفساد لغرض تمرير مصالحهم وإفشال الشركة ،والا فاتحداه أن يجيب عن كميات النفط المدعوم من بترومسيلة لدعم المحافظة ومحطات الكهرباء وفوارق المبيعات التي ارتفعت بعهده إلى اعلى الاسعار ،دون أن تقدم الشركة اي مشروع أو دعم مجتمعي في إطار مسؤوليتها الاجتماعية التي حولها بلفاس إلى مسؤولية شخصية وعائلية وشللية،ونتمنى من كل موظفين الشركة بالساحل والوادي بتزويدنا بالمزيد من الوثائق والأدلة على فساده ومخالفاته ونحن على استعداد تام بنشرها في سلسلة حلقات تحقيقاتنا المقبلة،حتى يعرف الجميع حقيقة بلفاس ومن يقف خلفه ومن يدعمه ومن فرضه على الساحل على حساب اشرف واكفأ مدير عام عرفته شركة النفط بكل تاريخها الدكتور خالد سلمان العكبري ،وما هي المصالح التي تجمع بلفاس بمن يصرون على استمراره في تعطيل شركة النفط ودورها التنموي بحضرموت..