د. عبده المعطري
ذكرى التصالح والتسامح  الجنوبي والتذكير بها

هذه الذكرى مهمه وغايه في الاهميه كونها طوت مرحله بكل آلامها وفتحت صفحه جديده مليئه بالآمال والاماني للمستقبل 

وكان التصالح والتسامح هو المدماك القوي التي استندت عليه ثورتنا السلميه المباركه ابتدا بالاعتصام المفتوح في 24 مارس 2007م ثم 7-7-2007م 

والحقيقه ان مراحل التصالح والتسامح بدآ بخطوات بعضها كانت سريه واخرى علنيه وقد شرحنا ذالك في مناسبات كثيره

المهم اليوم هو كيف نحافظ على هذا المنجز التاريخي العظيم والبناء عليه
وللاسف ان هناك اصوات نشاز تعمل على التقليل من هذا المنجز او محاولت تجاوزه  ولكن ليست قادره ابدآ فهذه ارادت شعب وبدون هذا المنجز نتذكر اين كنا واين اصبحنا رغم من بعض المعوقات ولكنها تعتبر طارئه وعابره وغير مؤثره

ان التصالح والتسامح الذي عملنا عليه وانجزناه في ضروف صعبه علينا اليوم الحفاظ عليه  بكل مااوتينا من قوه وليس لنا طريق اخر غير هذا الطريق 

 

مقالات أخرى

الاعداء التاريخيين لن يتخلوا عن سياسة اخضاع الجنوب

علي الزامكي

قيادة في قلب المعركة.. الانتقالي أمام اختبار التنفيذ

غازي العلوي

لكم فبركة الإشاعات ولنا النصر والثبات والسيطرة على الارض

اياد غانـم

الحذر من الاختراقات وحرف الاحتجاجات عن أهدافها ومشروعيتها

صالح شائف