مات د. محمد علي راجح.. مات صديقي .. مات رفيقي .. مات المناضل المثقف .. الإنسان الحقيقي .. مات الطبيب الإنسان .. استسلمت للقدر - يا صديقي - وأنت الذي كنت لا ترد أحداً، ولا تخذل أحداً، وتعمل لهم ما يرضي الرب، وبالذات معارفك وأصدقاؤك ورفاقك (المهووس) بصداقتهم، حتى وإن كانوا صغار السن والأدب والأخلاق، ومهنة الطب.
لك الرحمة، يا صديقي د. محمد علي راجح القباطي، بمستشفى طورالباحة محافظة لحج، وجبر الله مصابنا جميعاً بفقدانك.
مقالات أخرى