- نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تدين واقعة اعتقال الصحفي والإعلامي عماد الديني
- وفد من وزارة الكهرباء والطاقة وشركة أبوظبي للطاقة “مصدر” يزور المحطة الشمسية في عدن
- تنكر بصفة فتاة واستدرج ضحاياه بالاستعطاف.. تفاصيل نهاية محتال إلكتروني في تعز!
- رئيس الحكومة ينهي عقود الكهرباء المشتراة ويعجز عن إيجاد البديل .. فما مصير القرار؟
- وفد إماراتي يزور محطة الطاقة الشمسية في عدن ويعلن توسعة المحطة بإضافة 120 ميجاوات جديدة
- مصادر لـ"الأمناء" : العليمي يرفض حمود خالد الصوفي ويرشح عبد الحليم
- صرة النخعين.. منطقة ثرية بالموارد ومحرومة من الخدمات!
- تقرير تحليلي خاص بـ"الأمناء" يناقش تداعيات بيان البنك المركزي الأخير..
- سيئون .. تخريج الفوج الأول من المتخصصين في أدوات بناء السلام لقطاع التعليم
- في اجتماع هام.. انتقالي لحج: الجنوب يواجه تحديات خطيرة تستدعي التكاتف والوعي!

دعت بريطانيا مجلس الأمن والمجتمع الدولي إلى التحرك سريعاَ من أجل وضع حد للجرائم والانتهاكات التي تمارسها ميليشيا الحوثي الإيرانية في اليمن.
وقال نائب المندوب الدائم لبريطانيا لدى الأمم المتحدة؛ جيمس كاريوكي، خلال اجتماع مجلس الأمن بشأن اليمن، عُقد الخميس: "ندعو إلى وضع حد لاستخدام الحوثيين للخوف والترهيب والاحتجاز غير المبرر حتى يتمكن العاملون في مجال الإغاثة من أداء عملهم لدعم ما يقرب من 20 مليون يمني يحتاجون إلى مساعدات إنسانية".
وأضاف كاريوكي أن استمرار هذه الاعتقالات يؤدي إلى انكماش بيئة العمل الإغاثي في اليمن "في الوقت الذي لا نزال نشهد فيه تدهوراً مثيراً للقلق في الوضع الإنساني".
وفيما دان الدبلوماسي البريطاني حادثة الوفاة "المأساوية" لأحد العاملين في برنامج الغذاء العالمي أثناء احتجازه لدى الحوثيين، جدد دعوة بلاده للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية المحتجزين لدى الجماعة.
ورحب كاريوكي بالإفراج عن طاقم سفينة "غالاكسي ليدر" بجهود عُمانية، وتوقف هجمات الحوثيين البحرية في الفترة الأخيرة، إلا أنه شدد على ضرورة أن "نرى نهاية دائمة لهذه الهجمات من أجل استعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن".
وأكد المسؤول البريطاني التزام بلاده بتقديم كافة أشكال الدعم للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في المجالات الإنسانية والاقتصادية والتنموية، وتعزيز قدرتها المؤسسية، والمساعدة في تحقيق رؤيتها للإصلاح من أجل تحسين حياة الملايين من اليمنيين وتوفير احتياجاتهم الأساسية، فهذه "هي الطريقة الأفضل التي يمكننا من خلالها دعم مستقبل أكثر أمنا واستقرارا وازدهارا لجميع أبناء البلاد".