تملك السعودية قائد سياسي ووطني ويعرف كيف يخاطب 
الشعب وهذا ما تفتقر عليه باقي الشعوب يملك اسلوب التحفيز والتشجيع ويقدم كل الدعم الذي يؤهل للفوز 
ك امكانيات لن يحظى اي منتخب عربي مثل المنتخب السعودي بالدعم والامكانيات وك شعب هو رياضي 
ويعطي الرياضة حقها في التشجيع والتحفيز 
وك قيادة موفرة وتعطي لشعبها كل الامكانيات 
ولن ولن يتكرر قائد للسعودية (للسعودية ) مثل 
الامير محمد بن سلمان هدفه الاول واسلوبة في 
السياسة كيف يكون وطنة اولآ 

نختلف في مع السعودية فيما يخص الوضع السياسي اليمني لكن ذلك لا يمنع ابدآ ان نشار في انجازاتهم وافراحهم ولو نملك قائد بعقلية أبن سلمان لكان متخبنا اليوم اقل ما يمكن 
مشارك لكن هذا مستحيل ولخمسين عام قادمة لانه جميع المؤهلات لدينا غير موجودة نهائيآ  

وك نهضة في التطور والبناء والبنية التحتية والتعليم والبحث العلمي كذلك نحتاج خمسين عام وتحت خمسين 
عام حط الف خط .. 

لدى الشعب السعودي رغبه حقيقيه للتغير والتطور 
وعندما اختارة المملكة العربية السعودية استحداث هيئة للترفيه وكان هذا الترفيه المدروس هو الذي يمتص نمط العنف الشعبي الذي نراه في المجتمعات التي تم تغييب الفنون والقوى الناعمة الراقية عنها عمدًا 

كانت القيادة هناك تدرك وتعرف مخاطبة اللاوعي في وجدان شعبها ولبناء الوعي الشامل المتكامل فإننا بحاجة إلى طليعة واعية ونخبة مُخلصة في المجالات، تقدم المصلحة العامة على المصلحة الشخصية، وتدرك أن مهمتها هي قيادة المجتمع كله لما يحقق الخير والنفع للجميع في الجانب المنوط بها.

إن تبادل المعرفة والعمل على تكاملها وصياغتها إلى سلوكيات عامة ينظم كل أنماط الحياة داخل المجتمعات والشعوب ويجعل هذه المجتمعات والشعوب أكثر نضجًا ووعيًا، وأكثر قوة وتأثيرًا وكذلك اكثر تقدمآ 

وبناء الوعي الذي عملت علية المملكة وقيادتها كان التشجيع
على النهضة والتنمية والتطوير، وربط القديم بالجديد 
والكلي بالجزئي والحديث بالاحدث واستشراف المستقبل والتنبؤ بالنتائج وردود الأفعال ومخاطبة المجتمع حسب وعية .

فكل التهاني والتبريكات للمملكة انجازاتها 
وفوزها بالحدث الرياضي