تقام يوم الجمعة القادم المبارة النهائية على كأس دوري المحبة في نسختها الثانية، والتي ينظمها نادي الصقر عر في مديرية مكيراس ابين...
وفي قراءة مختصرة عن نقاط القوة بين الفريقين المتأهلين الشباب والاهلي
ففي المباريات الكبرى النتيجة أهم من الأداء...ف المباريات تكسب ولا تلعب ...
لنتعرف على أهم مفاتيح فريق الشباب للحصول على اللقب
....................................
يمتلك الفريق الشبابي جنرالات في الدفاع بقيادة الصخرة عبد الهادي واكتشاف البطولة صالح أحمد ويونس محمد والكبيتانوا ...ويعرفون مدى أهمية المباراة النهائية ولابد من الاستماته الدفاعية ...ثم المباغته السريعة وبعدها التفكير في صاروخ عابر للقارات من عبد الهادي..أو مطرقة رأسية من صالح أحمد...من كرة ثابته..
...................................
اما خط الوسط يعتبر مصدر من مصادر قوة الشباب بتواجد ثنائي الرعب الخضر عبد الله وعبد الرحمن محمد الذين يتميزان بالتسديد من بعيد فهل ستكون الحل؟
....................................
اما الهجوم القوي والنجمان الذين سطع بريقهما فظلا يفتكان بالفرق فريق تلو الآخرى وهما الملقبان بكريس برم وفينيسيوس قاسم فيملكان السرعة والمهارة والخوف كل الخوف على الدفاعات الأهلاوية..
فمن أين ستأتي القذيفة النووية؟
...................................
مفاتيح النهائي للأهلي
اما على الجانب الآخر وفي القلعة الأهلاوية والباحث عن اللقب
...................................
فصمود وزراء الدفاع الأهلاوي ..سالم محمد ..وقاسم أحمد..وحسين أحمد ...
طوال البطولة لابد من يعقبه التركيز عالي طوال خلال ال 90دقيقة الأخيرة من عمر البطولة فأرتكاب الأخطاء أمام الهجوم الشبابي سيكلف الفريق الثمن غالياً..
.....................................
في مثل هذة المباريات الكبيرة الفريق يحتاج عناصر الخبرة وصالح سالم وأحمد قمي يعرفون مدى ذلك ويعرفون أن الأهلي يحتاج إلى خبراتهم ..ودينامو الفريق شيخ أحمد في العقبة الآخيرة...، والفريق يحتاج الى قبطان السفينة للحد من عاصفة الشباب التي قد تغرقهم في قاع المحيط فهل يظهر القبطان ؟
.....................................
ثلاثي خط النار جميل أحمد ..أحمد علي ..سلطان محمد ..في جعبتهم (5)أهداف فهل يستطيع مثلث برمودا فك شفرة دفاع الشباب ؟ومن أين سيأتي الحل
كلها مجرد تكهنات وتوقعات والحسم سوف يكون من نصيب الأجدر الذي سوف يجتهد ويقاتل لآخر ثانية من عمر المباراة
ويوم الجمعة سوف يكون العلم اليقين.
قراءة : الكابتن خالد علي.