كأي شباب هو جزء من المجتمع وأول متضرر منه ، قد يتسائل احيانا ، متى سنرى النور ؟
إحتلال دولي تبعه إحتلال محلي وإنتهاءً بظلم وإستبداد وجهل وطني ، متى سنرى النور ؟ ، يبقى هذا السؤال في خاطر الجميع ، قد تقل حدته بزيادة الأمور سوءً ، نأسف أنها سآءت .
سترى النور ياعزيزي في نفسك ، أنت النور الذي يحتاجه المجتمع ويحتاجه بشدة اقرانك من الشباب ، كلما زادت نورية الشباب ، كلما عم النور ارجاء الوطن وخفّت تلك العتمة الظالمة التي سيطرت علينا في ظل غياب النور.
النور الذي اتكلم عنه ، هو نور العلم ، التقوى ، الأمل ، وغياب اليأس التام .
متى ماتحققت شروط النور فينا ، رأينا النور الذي تسآئلنا عنه بدايةً .
-محمد عبدالغني
#نور_الشباب