- مصادر اقتصادية: بن مبارك فشل في وضع وتقديم أي خطة اقتصادية ويتعمد العمل وراء الكواليس
- وزارة العدل و إدارة أمن عدن تُعقدان ندوة توعوية لمكافحة الظواهر السلبية"
- كيف احتفى الجنوبيون بالذكرى الثامنة لتحرير ساحل حضرموت ؟ وما أهم الإنجازات التي حققتها قوات النخبة ؟
- الاتفاق السعودي - الحوثي:هل سيرى النور ؟ أم سيصل لطريق مسدود ؟
- تنفيذي المنصورة يشيد بجهود وحدة حماية أراضي عدن في الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة
- "24 أبريل الانتصار الأكبر.. الأهمية والأبعاد".. حلقة نقاشية بمناسبة الذكرى الـ8 لتحرير ساحل حضرموت
- 42 حالة إصابة بالكوليرا بعدن خلال 24 ساعة
- بن بريك وحيدان يشددان على ضرورة توسيع صرف البطائق الشخصية الألكترونية بين موظفي الدولة.. لهذا الغرض!
- الأرصاد اليمني ينبه المواطنين من الصواعق الرعدية أثناء هطول الأمطار
- سفينة عسكرية يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر
نصب واحتيال وابتزاز واستغلال وافتعال ازمات حقيقية وغير حقيقية ولا احد يحمي المواطن الجنوبي المسكين من الجشع حتى تمكنوا من رفع الاسعار الى هذه الدرجة...
موجة غلاء الأسعار في الجنوب هل يتحملها المواطن؟
إذا غاب الرقيب فصنع ما شئت أيوها التاجر؟
غلاء الأسعار يحرم سكان في المحافظات الجنوبية من أبسط مقومات الحياة..ظاهرة غلاء الأسعار أصبحت من المشاكل التي تهدد سكان، فقد تضاعفت كثيرا خلال هذا العام حتى عجز أغلب السكان عن تلبية احتياجاتهم الضرورية للحياة والعيش الكريم..ومن المنتظر أن تؤدي زيادة أسعار هذه الخدمات إلى رفع أسعار السلع الإستراتيجية الأساسية والمهمة للمواطن الجنوبي، وفي مقدمتها أسعار المواد الغذائية..
لقد أصبح المواطن الجنوبي غير قادر على شراء ما يحتاجه من السلع والمواد الضرورية للحياة، فقد تضاعفت الأسعار وانعكس ذلك على السوق، ملايين البشر في الجنوب قد يعانون من نقص غذائي بسبب ارتفاع أسعار الغذاء، المحافظات الجنوبية تعاني من أزمة اقتصادية حادة وراء التهاب الأسعار من قبل حكومة الاخوان الفارة في فنادق الرياض،يواجه المواطن الجنوبي صعوبات اقتصادية متعددة بسبب موجة الزيادة في الأسعار المفتعلة ...
تشهد الأسواق في المحافظات الجنوبية غلاء أسعار فاحشة، في كافة السلع والمواد الأساسية نتيجة الحصار الخانق على شعب الجنوب من قبل حكومة الاخوان الفاره في فنادق الرياض ، شعب الجنوب يعاني من جراء هذا الحصار ويئنون تحت وطأة هذا الغلاء..لقد أصبح المواطن الجنوبي المسكين غير قادر على شراء ما يحتاجه من السلع والمواد الضرورية للحياة، فقد تضاعفت الأسعار وانعكس ذلك على السوق، بالإضافة إلى تدني الأجور ومستوى المعيشة والفقر المنتشر.
هذه الكارثة الإنسانية تحارب المواطن الجنوبي بجميع أطيافه وفئاته بلقمة عيشه التي لا يستطيع أحد أن يستغني عنها، وأكثر من يعاني أصحاب الدخل المحدود والفقراء ، السلع متوفرة في الأسواق، إلا أن قلة من السكان قادرون على شرائها، فتسعون بالمئة منهم يعيشون في حالة لا توصف ..